آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

بريطانيا.. كيف تجني العائلة الملكية المال؟

السبت 12 مايو 2018 الساعة 12 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3562

يقدر الإعلام البريطاني ثروة الملكة اليزابيث بـ 470 مليون دولار أمريكي، فما هي المصادر المالية والأملاك الخاصة بحوزة العائلة الملكية؟

وتستلم الملكة البريطانية وابنها الأمير تشارلز، دخلهم الشهري الأساسي من الحكومة، وكذلك من ممتلكاتهم ومشاريعهم الخاصة. حيث يغطي التمويل الحكومي كلا من تكاليف سفر العائلة ونفقات أمنها الخاص، وكذلك رواتب الفرق الإدارية الداعمة، وبلغ هذا التمويل في السنة المالية (2016-2017) مبلغا قدره 58 مليون دولار أمريكي.

كذلك، فإن لدى العائلة رصيدا ماليا خاصا، يعرف باسم "Duchy of Lancaster"، وهو عبارة عن مجموعة كبيرة من الأملاك والاستثمارات التجارية، الزراعية، والعقارية، والذي يعود تأسيسه إلى عام 1265.

كما ينتج الرصيد الملكي الخاص مبلغا سنويا يقدر بـ 26 مليون دولار أمريكي، حيث يستخدم هذا المال لتغطية المصاريف الخاصة للعائلة بشكل أساسي، وكذلك بعض المصاريف العامة، كتكليف الملكة مندوبا عنها في رحلة سفر رسمية.

وبالإضافة لما سبق، تمتلك الملكة البريطانية، بعض العقارات الخاصة، كقلعة "بالمورال" في اسكتلندا، وعقار "ساندرينغام" في شرق إنجلترا.

عموما، يوجد لدى العائلة الملكية البريطانية العديد من المصادر المالية، ومع ذلك، فأفرادها ليسوا بدرجة الغنى التي قد يؤمن بها البعض.