عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه اين سقطت مروحية الرئيس الإيراني؟
أطلقت ميليشيات الحوثيين في صنعاء أمس، حملة واسعة لمطاردة مسلحيها الفارين من المعسكرات والرافضين القتال في صفوفها، من أجل إرسالهم إلى جبهة الساحل الغربي التي تتكبد فيها خسائر فادحة.
وأمس، دعت واشنطن الأطراف اليمنيين إلى العمل مع الأمم المتحدة لإنهاء النزاع في البلد. وقال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو في بيان إن «بلاده تتابع عن كثب الوضع قرب مدينة الحديدة الساحلية»، وأنه «تحدث مع قياديين إماراتيين» في هذا الخصوص.
وأوضح أحد المسؤولين في صنعاء أن الحوثيين طلبوا منه «حصر العسكريين الموجودين في الحي الذي يتولى مسؤوليته»، مشيراً إلى أن رفاقاً له في العاصمة «تلقوا الأوامر ذاتها». وأكد أن قياديين في الجماعة «أبلغوهم ضرورة تحضير مقاتلين لإرسالهم إلى الحديدة (غرب)»، وفقاً لما نشرته «قناة العربية».
وكشف ضابط حوثي أن القيادي الميداني في الميليشيات «أبو علي الحاكم» طالب في اجتماع سري مع مسؤولي الدوائر العسكرية بـ «تحضير لواءين عسكريين سريعاً لإرسالهم إلى الحديدة، وبوضع لوائح بأسماء الرافضين في أسرع وقت». ونقلت مواقع يمنية عن قيادي حوثي قوله إن «من الصعب أن نتورط في الكشف عن زملائنا الذين تركوا السلك العسكري، وذهبوا للبحث عن قوت أطفالهم وإعالة أسرهم». وأشار إلى أن عدداً من الجنود قالوا «إنهم لن يقاتلوا في صفوف الميليشيات، وإذا اضطر الأمر سيغادرون إلى قراهم وقبائلهم».
وطلب الحوثيون من موظفي مصلحة الأحوال المدنية (التابعة لوزارة الداخلية الخاضعة لسيطرة الحوثيين) في صنعاء التوجه إلى جبهة الساحل الغربي، لكنهم رفضوا على رغم تهديدات بطردهم من العمل.