ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
ينعقد في “إسرائيل” غدا الجمعة (22-6) مؤتمرا تكنولوجيا علمائيا ضخما، تحت عنوان “250 من العلماء والمخترعين والتكنولوجيين ضد الطائرات الورقية المشتعلة من غزة”، وذلك لوضع حلول لمشكلة “الطائرات الورقية”.
وكتبت صحيفة يديعوت، أن مجتمع التكنولوجيا الفائقة في “إسرائيل” سيقوم بالتعبئة في محاولة لحل مشكلة الطائرات الورقية وحرق البالونات بمحيط غزة وسيتم عقد “الكاتون” (ماراثون التطوير والتقنية) يوم غد.
وأضافت الصحيفة: “سيحاول خبراء من مختلف المجالات إيجاد حل تكنولوجي للمشكلة المتمثلة بالطائرات الورقية، وقد تم تسجيل حوالي 250 شخصًا بالفعل للكاتون، وهي نسبة أعلى بكثير من توقعات المنظمين، من بينهم خبراء في مجالات الليزر والبصريات والكشافات والرادار مثل 8200 وأوفيك”.
وبحسب الصحيفة، سيقسم المشاركين إلى مجموعات، وسوف يتعاونون في محاولة للتفكير في أفكار مبتكرة وخلاقة.
ومن بين الأفكار التي يتوقع أن تعمل عليها الفرق، الليزر والطاقة الضوئية التي يمكنها حرق الطائرات الورقية عن بعد أو التعرف عليها قبل الهبوط، والهدف من ذلك هو أنه في نهاية الكاتون سيتم أخذ 10 أفكار مفيدة وبسيطة وغير مكلفة، على أمل أن يتطور بعضها على الأقل إلى منتج تجاري حقيقي، حسب قولها.
وشكلت الطائرات الورقية كابوسا حقيقيا لـ”إسرائيل”، وأثبتت هذه الوسيلة السلمية نجاعتها في إحداث حالة من القلق في أوساط الساسة الصهاينة، ومستوطني غلاف غزة، بفعل الخسائر الاقتصادية الفادحة التي تسببت بها على مدار الشهرين ونصف الماضية.