شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير مبابي يدعم زميله لخلافته كأفضل لاعب في الدوري الفرنسي تعرف على موعد عودة مارتينيز إلى الملاعب مكتب الصناعة بمأرب يباغت تجار الجشع وبضبط أكثر من 7 أطنان من المواد الغذائية المنتهية وغير الصالحة للاستخدام الادمي برلماني متحوث مخاطباً المليشيات :اسمحوا لي بمغادرة صنعاء أو سأغادر بدون إذن
دعت اليمن منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) إلى اتخاذ قرارات جريئة لتخفيض إنتاجها من النفط وبما يعيد التوازن إلى أسعار النفط المتدهورة حاليا في السوق العالمية.
وقال وزير النفط اليمني أمير العيدروس ان تدهور أسعار النفط الحق أضرارا كبيرة باليمن التي تعد من الدول النامية ذات النمو السكاني المرتفع.
مشيرا في تصريح صحفي إن تداعيات الأزمة المالية العالمية وصلت إلى مرحلة خطيرة لامست اقتصاديات الدول دون استثناء وبدرجات مختلفة ولكن أكثرها تضررا الدول النامية محدودة الدخل ذات الكثافة السكانية العالية والتي هبطت إيراداتها بشكل دراماتيكي ما انعكس سلبيا على خطط ومشاريع التنمية في دول ما تزال الحاجة فيها شديدة وماسه للتنمية الأساسية ومكافحة الفقر" .
وكانت الحكومة اليمنية اضطرت لتعديل مشاريع الميزانية العامة للدولة للعام القادم خمس مرات مع اندلاع الأزمة المالية العالمية.
وقال نائب وزير المالية أحمد عبيد الفضلي :إن الموازنة المنجزة قبل الأزمة في أكتوبر الماضي عدلت فيها أسعار برميل النفط من (90 دولاراً إلى 83 دولاراً) ثم إلى (70) ثم (60) دولاراً ليستقر وضعها في الأخير على أساس (55) دولاراً للبرميل , في حين واصلت اسعار النفط في الاسواق العالمية تدنيها لتصل الى دون 55 دولارا للبرميل الواحد.
وقال وزير النفط والمعادن :"اننا نعلق آمالا على الاجتماع القادم لأوبك الذي يشمل كبار المنتجين بان يخرج بقرار تخفيض إنتاج النفط الخام الذي ينتجه كبار المصدرين بما يتناسب وتراجع الطلب العالمي في ظل مؤشرات الكساد التي بدأت تظهر ملامحه في عدد من الدول وبما يحقق أسعاراً واقعية عادلة ومنصفة ومعقولة ومقبولة للمنتج والمستهلك على حد سواء ويحافظ على سلعة أساسية بها ينمو أو ينكمش الاقتصاد العالمي"