الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
تعاون مهندسون من جامعة سينسيناتي الأمريكية مع قاعدة رايت باترسون الجوية لإنشاء ملابس قادرة على شحن هاتفك الخلوي.
وتصنع الملابس من الكربون المطور، حيث أن الأنابيب النانوية الكربونية تستخدم كأساس للنسيج، والتي “تزرع” على ألواح السيليكون كوارتز في غرفة التفريغ أثناء عملية تسمى ترسب البخار الكيميائي، بحسب ما نقلته صحيفة “ديلي سيانس”.
ونتيجة لذلك، تشكل الأنابيب النانوية مربعًا ليفيًا صغيرًا، يمكن تحويلها إلى قماش، فالخيط الناتج شبيه بخيوط العنكبوت ويمكن نسج منها الأقمشة المختلفة.
ووفقا للعلماء، تتميز الأنابيب النانوية الكربونية عن المواد الأخرى بعدد من الخصائص الفريدة: متانة عالية وموصلية جيدة ومساحة سطحية كبيرة وثبات حراري عالي.
يمكن استخدام خيوط الكربون في أجهزة مختلفة، من أجهزة استشعار المعادن الثقيلة إلى المكثفات الفائقة والبطاريات. يمكن للأنابيب النانوية الكربونية أن تحل محل الأسلاك النحاسية في السيارات والطائرات ، وبالتالي تقلل من وزن الآلات وتزيد من كفاءة الوقود.
وقد اهتم الجيش الأمريكي بابتكار العلماء، فسيكون القماش الجديد قادرًا على شحن العديد من الأجهزة الإلكترونية في ترسانة الجنود، بما في ذلك الأضواء وأجهزة الرؤية الليلية وأجهزة الاتصال، وبالتالي يمنحهم ميزة ملحوظة في القتال.
وقال البروفسور مارك شولتز، أحد مؤلفي الدراسة: “في الماضي، كانت المعادن تهيمن على إنتاج السلع، لكنني أعتقد أن الكربون سيحل محلها في العديد من المجالات، وسيبدأ عصر جديد — ثورة الكربون”.