صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
قضى الايرانيون ما مرّ من العام الجاري 2018، يبحثون عن الدولار لمحاولة حماية قيمة أموالهم التي باتت تتبخر يوما بعد يوم مع الهبوط الحر للريال الإيراني.
في أبريل، قررت الحكومة توحيد سعر الصرف بين #المركزي_الإيراني ودور الصرافة المستقلة، ليصبح بإمكان الإيرانيين الحصول على الدولار مقابل 42 ألف ريال، ومع قرب تطبيق الجولة الأولى من عقوبات واشنطن، تداول الريال في #السوق_السوداء عند 112 ألف ريال لكل دولار.
وتشمل العقوبات على إيران التي ستطبق في 6 أغسطس الجاري منع حصول الحكومة على الدولار، ولكن ماذا يعني ذلك؟
يعني ذلك مأساة جديدة للاحتياطيات الأجنبية لإيران، فليس هناك منفذ لوصول المزيد من العملة الخضراء، من يريد الدولار، والذي أصبح محدودا أكثر في إيران، عليه أن يقدم سعرا باهظا للحصول عليه، واستنادا لقوانين العرض والطلب، فإن شح المعروض من الدولار سيرفع قيمته، ليهوي الريال الإيراني وهو ما يعني ارتفاعا جديدا للأسعار.
ولكن، هل تستطيع إيران حل هذه المشكلة بالتعامل مع عملات أخرى كاليورو والين والروبل؟
لن يكون هذا الحل فعالا، حيث سيتم منع شراء كميات "معتبرة" من #الريال_الإيراني.
فالعقوبات المطبقة في أغسطس تمنع أيضا شراء أو الاستحواذ على ما وصفته وزارة الخزانة الأميركية بالكميات المعتبرة من الريال الإيراني، لذلك فأي جهة تزود إيران بعملة صعبة لن تتمكن من الحصول على المقابل إلا عبر المنتجات، ولكن لن يستمر ذلك طويلا، إذ بحلول نوفمبر ستشمل العقوبات المنتجات الأساسية التي يمكن استيرادها من إيران وعلى رأسها النفط.