قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا
اعترف وزير الخارجية الأميركي السابق جون كيري، أن إيران استخدمت أموال النووي لدعم الإرهاب، قائلا إن "جزءا من الأموال التي حصلت عليها إيران في إطار #الاتفاق_النووي عام 2015 من المرجح أنها وصلت إلى الجماعات الإرهابية".
وقال كيري لقناة "سي بي سي" في دافوس الخميس، ردا على سؤال عما إذا كانت إيران قد استخدمت جزءا من 150 مليار دولار التي حصلت عليها بعد رفع العقوبات لدعم الجماعات الإرهابية، إنه "بعد التسوية بلغت المطالبات المتعلقة بالديون نحو 55 مليار دولار، حصلت عليها إيران التي قد تكون أرسلت جزءا منها للجماعات المصنفة إرهابية".
وقال كيري: "أعتقد أن جزءا من هذه الأموال وصلت إلى الحرس الثوري الإيراني وكيانات أخرى مصنفة كمنظمات إرهابية". وأضاف: إنه "لا يوجد شيء يمكن للولايات المتحدة القيام به لمنع ذلك".
ورغم هذا فلا يزال وزير الخارجية الأميركي السابق، جون كيري، الذي لعب دورا كبيرا في إنجاح الاتفاق النووي مع إيران، يحاول إنقاذ الاتفاق الذي خرج منه الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في مايو/ أيار الماضي، وأعاد العقوبات على إيران.
ويقول مسؤولون أميركيون وأعضاء بالكونغوس إن الاتفاق إلى وصفه ترمب بأنه "أسوأ اتفاق" أدى إلى إنقاذ نظام ولاية الفقيه من الكثير من الأزمات الاقتصادية، وكذلك غض واشنطن الطرف عن تدخلات طهران التوسعية ودعمها للإرهاب في دول المنطقة.
وقام كيري خلال ولايته بتعيين العديد من الأميركيين من أصول إيرانية ومقربين من لوبيات نظام طهران في وزارة الخارجية أو البيت الأبيض في عهد رئاسة أوباما.
وكانت تقارير صحافية سلطت الضوء على زواج ابنة كيري "فانيسا" من طبيب إيراني يدعى بهروز والا ناهيد، حيث عزى بعض المحللين علاقة كيري الجيدة مع الإيرانيين إلى هذا الرابط العاطفي الذي نتج عن المصاهرة.
وفي مايو الماضي، انتشرت صور دبلوماسيين إيرانيين يرافقون وزير الخارجية الإيراني الأسبق كمال خرازي في باريس، وهم يغادرون فندقا بعد لقاء سري بينهم وبين وزير الخارجية الأميركي الأسبق جون كيري، لمباحثات حول إنقاذ الاتفاق النووي.