عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه اين سقطت مروحية الرئيس الإيراني؟
كشف مصدر رفيع في حزب المؤتمر الشعبي العام عن سبب رفض ميليشيا الحوثي الإيرانية من السماح للطائرة الأممية بالهبوط في مطار صنعاء الدولي لنقل عدد من أبناء وأقارب الرئيس السابق المختطفين الذين تعهد الحوثيون للأمم المتحدة بالإفراج عنهم في وقت سابق بناء على تفاهمات مسبقة. وقال المصدر إن سماح التحالف العربي للطائرة الأممية بالهبوط في مطار صنعاء كشف عن زيف إدعاءات الحوثيين ضد التحالف العربي كما كشف في الوقت نفسه عن عدم نية الميليشيا الحوثية الإيرانية الإفراج عن أقارب وأبناء صالح المختطفين لديهم منذ ديسمبر 2017.
ونقلت الوطن السعودية عن المصدر قوله :إلى أن سبب رفض وفد ميليشيا الحوثي الإنقلابية الذهاب إلى جنيف هو ذات السبب الذي جعلهم يرفضون السماح للطائرة الأممية بالهبوط في مطار صنعاء، لافتاً إلى أنهم يريدون إخراج قيادات حوثية رفيعة وخبراء إيرانيين ومن تنظيم "حزب الله" الإرهابي، غير أنهم تراجعوا بعد إدراكهم بمستوى التنسيق العالي والمشترك بين الأمم المتحدة والتحالف حول عملية النقل.
وقال وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني إن الميليشيا الحوثية منعت الطائرة من الهبوط في مطار صنعاء لنقل نجلي الرئيس السابق علي عبدالله صالح، صلاح ومدين خارج اليمن، بحسب اتفاق مسبق مع الأمم المتحدة وبعد موافقة تحالف دعم الشرعية ما أجبر الطائرة الأممية على العودة إلى وجهتها عمان، ولفت الإرياني في سلسلة تغريدات على حسابه في تويتر إلى أن تعنت الحوثي وتراجعه عن تعهداته ورفضه منح إذن للطائرة الأممية للهبوط في مطار صنعاء يؤكد من جديد عدم وفائه بالتزاماته واستمراره في خرق العهود والمواثيق ناهيك عن أن هذا التعنت يكشف حقيقة أن إعلان الميليشيا وتعهدها بالإفراج عن أقارب صالح كان مجرد مناورة حوثية لتضليل الرأي العام.
.