حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته
قالت مصادر إن العد التنازلي لتركيب أكبر مظلة في العالم بساحة المسجد الحرام، بدأ ولا تفصله عن الختام إلا أيام قليلة.
وأوضحت المصادر أن هذه المظلة العملاقة كافية لتظلّ 2500 مصل، وقطرها 53 مترا، فيما يبلغ وزنها أكثر من 500 طن، وارتفاعها 30 مترا.
وستكون هذه المظلة مزودة "بالخدمات التي يحتاج إليها المصلون من مشارب، ومواضئ، ونظام تهوية وتلطيف الهواء، ولوحات التوجيه والإرشاد، والنظام الصوتي، والمراقبة التلفزيونية، والاحتياجات اللازمة كافة".
وأضافت المصادر أن المظلات العملاقة السبع المتبقية التي سيتم تركيبها بتوسعة الملك عبدالله تباعا بعد تركيب المظلة المذكورة، تتوزع على التوسعة الشمالية، وسيكون مقابل كل باب مظلة.
وأشارت إلى أن الأعمال في مشاريع المسجد الحرام والعناصر المرتبطة به ستنطلق قريبا، وتضم الأعمال مشروع توسعة المسجد الحرام، ومشروع توسعة المطاف، وأنفاق الحجون، ومحطة الخدمات في البيبان، ومحطة كدي للنقل العام الواقعة خلف أبراج وقف الملك عبدالعزيز.
كما يجرى التحضير أيضا لتنفيذ عناصر الربط المباشر لمشروع المطاف لخدمة الطائفين في الوصول إلى الأدوار المختلفة من خارج الساحات.
وكانت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، كشفت في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، عن خطط سعودية لبناء سقف قابل للسحب فوق الكعبة.
وقوبلت تلك الأنباء بغضب كبير؛ لكونها ستؤدي إلى تدمير الطابع التاريخي لأقدس بقاع المسلمين.
وكانت التحديثات التي أجرتها السلطات السعودية في مكة سببا في توجيه انتقادات حادة لها من قبل المؤرخين في جميع أنحاء العالم، ممن يرون أن تلك الأعمال الجارية؛ من توسعات أدت إلى زيادة الفنادق الفخمة ومراكز التسوق، وجاءت على حساب الطابع التاريخي الخاص للعاصمة المقدسة.