عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه اين سقطت مروحية الرئيس الإيراني؟
تتأهب شركة الإنشاءات التركية "سوما"، لوضع حجر الأساس لمشروع بناء أحد أكبر مطارات القارة الأفريقية، بالعاصمة السودانية الخرطوم، وذلك بعد أن فازت الشركة بمناقصة المشروع الذي تبلغ قيمته 1.150 مليار دولار، والذي من المنتظر أن تبلغ قدرته الاستيعابية على استضافة 12 مليون مسافر سنويا في مرحلته النهائية.
ومن المخطط أن يتم البدء بأعمال بناء المطار في الربع الأول من عام 2019، لينضم إلى سلسة من المشاريع التي ينفذها مقاولون أتراك في قارة أفريقيا، في مجالات الخطوط الحديدية، والطرق السريعة، والموانئ، والجسور والأنفاق.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة "سوما"، "سليم بورا" لوكالة "الأناضول"، إنهم "يبنون مشروع مطار الخرطوم، وفق نظام البناء والتشغيل ونقل الملكية"، وقدر قيمة المشروع بنحو 1.150 مليار دولار.
وأوضح أن مشروع بناء المطار سيتم على 3 مراحل، بحيث يستوعب في المرحلة الأولى 6 ملايين مسافر سنويا، وفي المرحلة الثانية 9 ملايين مسافر، تزيد إلى 12 مليون مسافر في المرحلة الثالثة.
وأضاف: "بالنظر لقطاع النقل الجوي في أفريقيا، نجد أن هناك مطارين ذوي أهمية وفاعلية كبيرة، الأول في العاصمة المصرية القاهرة، والثاني في أديس أبابا عاصمة إثيوبيا، وعقب إنشاء مطار الخرطوم الدولي ستلتفت الأنظار إلى السودان في هذا القطاع".
ولفت إلى أن المشروع في مرحلة التصميم حاليا، ومن المخطط أن تبدأ أعمال البناء في الربع الأول من العام القادم، على أن ينتهي خلال 36 شهرا، وسط مساع لتبكير موعد انتهائه.
وتطرق إلى الأهمية البالغة للمشروع نظراً لكون السودان إحدى أكبر البلدان الأفريقية من حيث عدد السكان والمساحة، ولأن الخرطوم من بين المواقع الجغرافية المهمة في القارة.