الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
كشف خالد الفالح وزير الطاقة السعودي، عزم خفض إمداداتها من النفط للأسواق العالمية بمقدار نصف مليون برميل يوميا في ديسمبر/كانون الأول، وذلك في الوقت الذي تواجه فيه أوبك آفاقا غامضة في محاولاتها لإقناع المنتجين الآخرين بالموافقة على خفض منسق للإنتاج.
ووفقا لما نقلته وكالة "رويترز"، قال الفالح للصحفيين إن مخصصات شركة أرامكو السعودية من النفط الخام لزبائنها ستتراجع 500 ألف برميل يوميا، بسبب الانخفاض الموسمي في الطلب، ما يمثل تخفيضا في إمدادات النفط العالمية بنحو 0.5 في المئة.
وزادت السعودية إنتاجها نحو مليون برميل يوميا استجابة لضغوط من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ودول مستهلكة أخرى للمساعدة في تحقيق توازن بالسوق لتعويض تراجع الإمدادات من إيران بسبب العقوبات الأمريكية.
ولكن تم بعد ذلك منح زبائن إيران إعفاءات سخية لمواصلة شراء النفط الخام وتزايدت المخاوف من حدوث تخمة في المعروض من النفط بالسوق وتراجعت الأسعار لأقل من 70 دولارا للبرميل يوم الجمعة بعد أن كانت 85 دولارا للبرميل في أكتوبر/تشرين الأول.
وقال الفالح للصحفيين في أبوظبي قبل اجتماع للجنة مراقبة السوق المشتركة بين أوبك والمنتجين المستقلين "نزيد الإنتاج تجاوبا مع الطلب".
وأضاف "أعلن أن مخصصات ديسمبر ستكون أقل 500 ألف برميل من مخصصات نوفمبر.لذا نتوقع تراجعا يعود جزء منه لنهاية العام وجزء منه للصيانة. سنشحن كميات أقل في ديسمبر مقارنة مع نوفمبر".
وتناقش المملكة منذ فترة، اقتراحا يتضمن خفض أوبك والمنتجين المستقلين الانتاج مليون برميل يوميا وذلك في الوقت الذي تواجه فيه السعودية أكبر مصدر للنفط في العالم هبوطا في أسعار النفط.
.