آخر الاخبار

مسؤولة أمريكية تفضح المستور:نجري مناقشات مباشرة مع مليشيات الحوثي بشكلٍ دوري مفاجأة صادمة..داخل جيش العدو الصهيوني بعد الإيعاز بالاستعداد لمعركة رفح.. هذا ما فعله 30 جندياً البحرية البريطانية :حادث جديد قبالة سواحل جنوب شرقي اليمن سلطة الحوثيين في مأزق.. تحرك جديد لنادي القضاة في صنعاء بشأن رفض المليشيات إطلاق سراح القاضي المعارض عبد الوهاب قطران وزير الداخلية يزور مقر الأكاديمية العسكرية العليا بعدن ويشيد بأدوارها في تأهيل الضباط للمرة الثالثة..الشيخ حميد الأحمر رئيسا لرابطة برلمانيون لأجل القـدس في أول رد على الاساءات التي طالت الشيخ عبدالمجيد الزنداني.. بن عبود يطالب قنوات العربية والحدث وmbc بالاعتذار ويوجه انتقادا لقيادات حزب الإصلاح مطار إسطنبول يحقق انجازا دوليا جديدا ويتصدر قائمة مطارات أوروبا عاجل : الإمارات تحذر من منخفض جوي ..  وعاصفة شديدة خلال الايام القادمة مصر تكشف عن خسائر مالية مهولة لإيرادات أهم مضيق بالعالم بسبب توترات البحر الأحمر

أبو الغيظ يكشف شرط عودة سوريا إلى الجامعة العربية

الخميس 17 يناير-كانون الثاني 2019 الساعة 11 مساءً / مأرب برس- وكالات
عدد القراءات 2594

أعلن الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، اليوم الخميس، أن استعادة سوريا مقعدها في الجامعة العربية رهن التوافق العربي على هذه المسألة.

 

وقال أبو الغيط، في تصريح بعد لقائه ​الرئيس اللبناني العماد ​ميشال عون "عبرت للرئيس عون عن الشكر لاستضافة ​لبنان​ القمة ​الاقتصادية وعن الإعجاب بالتنظيم اللبناني البالغ المهارة"، مؤكداً أن "شكل الحضور العربي لم يُحسم بعد".

 

وشدد أبو الغيط، على هناك اعتراف بأن ​سوريا​ دولة مؤسسة وعندما يتم توافق عربي ونتأكد من أنه لا توجد اعتراضات فمن السهل أن يطرح الأمر على جدول أعمال اجتماع وزاري عربي وإذا توافق العرب على دعوة سوريا لشغل مقعدها من جانبا كأمانة عامة فنحن مستعدون لذلك.

 

هذا واعتذرت سوريا، عن المشاركة في قمة بيروت، وأكد السفير السوري في بيروت، علي عبد الكريم علي، اليوم الخميس، أن بلاده تلقت دعوة من الرئاسة اللبنانية للمشاركة في القمة الاقتصادية المرتقبة في بيروت غدا الجمعة وأن بلاده اعتذرت عن المشاركة في القمة الاقتصادية، موضحا أن "الاعتذار طبيعي لأن جامعة الدول العربية لم تتراجع عن الخطيئة التي ارتكبتها بحق دمشق".

 

وكانت الجامعة العربية قد أوقفت عضوية سوريا في نوفمبر/ تشرين الثاني العام 2011، نتيجة لضغوط عدة مارستها دول عربية، ولا سيما الدول الخليجية، على خلفية الموقف من الصراع الدائر في هذا البلد، بعدما حملت حكومة الرئيس بشار الأسد المسؤولية عن مقتل مدنيين.