بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
كشف التقرير الإحصائي السنوي الصادر عن دائرة الإحصاءات العامة في الأردن لعام 2017، أن امرأة من بين كل 5 نساء أردنيات تزوجن خلال عام 2017 سبق لهن الزواج، مقابل واحد من كل 4 رجال.
وبحسب التقرير، فقد بلغت نسبة الإناث اللاتي تزوجن للمرّة الأولى 80.9% (62860 امرأة)، مقابل 76.5% من الذكور (59449 رجلاً).
وتعود أسباب هذا الارتفاع إلى زيادة نسب الطلاق في الأردن خلال السنوات الأخيرة، ما دفع دائرة الإفتاء إلى إصدار فتوى منتصف العام الماضي تدعو إلى عدم منع المطلقات والأرامل من الزواج مرة أخرى، بحسب بيان صادر الثلاثاء عن جمعية معهد تضامن النساء الأردني "تضامن".
وارتفعت نسبة الإناث المطلقات، واللاتي تزوجن للمرة الثانية خلال عام 2017، بحدود 2.4% مقارنة مع نسبتهن عام 2016.
وتزوجت 13677 مطلقة عام 2017، أي ما نسبته 17.6% من مجموع الإناث اللاتي تزوجن خلال العام ذاته (77700 عقد زواج)، مقارنة مع زواج 12353 مطلقة عام 2016، أي ما نسبته 15.2%.
وأظهرت الأرقام أن 65.8% من المطلقات اللاتي تزوجن للمرة الثانية عام 2017 قلّت أعمارهن عن 29 عاماً وعددهن 9008 نساء، بينهن 567 قاصرا أعمارهن أقل من 18 عاماً.
وبلغ عدد الأرامل الذكور الذين تزوجوا عام 2017 بحدود 1107 أرامل، مقابل 1163 أرملة.
وأكدت "تضامن" أن المطلقات يعانين من وصمة العار ومن الثقافة المجتمعية التي تنظر للنساء المطلقات نظرة دونية لا تحترم إنسانيتهن واحتياجاتهن، لافتة إلى أن ارتفاع نسبة طلاق القاصرات هو نتيجة حتمية للزواج المبكر الذي تترتب عليه نتائج سلبية تتعلق بالتعليم والصحة وإهدار لإمكانيات الفتيات وقدراتهن، كما يحد من حريتهن في تحديد اختياراتهن التي تؤثر على حياتهن عموماً.