صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
يقول الكثير من الرجال إن "الزوجة السعيدة هي سر الحياة السعيدة"، لكن بحثا جديدا يشير إلى أن "الزوجة السعيدة" هي سر العمر الطويل.
ووجد البحث الجديد أن المشاركين الذين كانوا سعداء في زواجهم، كانوا أقل عرضة للموت في غضون ثماني سنوات.
ويعتقد الباحثون أن أولئك الذين يعيشون بالرضا عن الطرف الآخر، هم أكثر حماسا لعيش نمط حياة نشط، وأضافوا أن العيش مع شخص مصاب بالاكتئاب ويريد قضاء المساء في تناول رقائق البطاطس أمام التلفزيون، يشجع على العادات غير الصحية.
وأجري البحث من قبل جامعة تيلبورغ في هولندا بقيادة الدكتورة، أولغا ستافروفا، من قسم علم النفس الاجتماعي.
وتقول الدكتورة ستافروفا: "تشير البيانات إلى أن مدى الرضا عن الحياة الزوجية يرتبط بالوفيات، بغض النظر عن الخصائص الاجتماعية والاقتصادية والديمغرافية للأفراد، أو حالتهم الصحية البدنية".
وأضافت قائلة: "تؤكد النتائج دور البيئة الاجتماعية المباشرة للأفراد في نتائجهم الصحية".
وحلل الباحثون 4374 من الأزواج من الولايات المتحدة الذين تجاوزا الخمسين من العمر، وطُلب من الجميع تقييم مدى موافقتهم على عبارات مثل "أنا راض عن حياتي"، بمقياس يتراوح بين 1 إلى 10.
وتتبع الباحثون الوفيات باستخدام مؤشر الوفاة الوطني من مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها أو تقارير الأزواج بعد ثماني سنوات، وتم تسجيل وفاة نحو 16% من المشاركين.
وكشفت النتائج أن هذه الوفيات تميل إلى التأثير على أولئك الذين أبلغوا عن سوء العلاقة الزوجية وعدم الرضا عن الحياة.
وظلت هذه النتائج صحيحة حتى بعد اعتبار "المتغيرات الصحية والديموغرافية الاجتماعية" للمشاركين، مثل مستوى التعليم والدخل.
وأولئك الذين كانوا سعداء بعلاقتهم كانوا أكثر نشاطا، وهو ما قد يفسر انخفاض مخاطر الوفاة المبكرة.
ويأمل الباحثون أن تشمل الدراسات المستقبلية مجموعات أكبر من الأزواج من خارج الولايات المتحدة لتحديد ما إذا كانت النتائج نفسها تتكرر.