آخر الاخبار

تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه

انتقادات واسعة لطريقة جلوس الضيوف أمام الرئيس الجديد (صور)

السبت 02 نوفمبر-تشرين الثاني 2019 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 4350

 

أثارت صورا لشخصيات سياسية استقبلها الرئيس التونسي قيس سعيد في قصر قرطاج منذ أيام، غضبا وجدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب ما اعتبره البعض ''إساءة لهيبة الدولة ورمزية الرئيس''.

وانتقد عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي طريقة جلوس فيصل التبّيني رئيس حزب صوت الفلاحين أمام الرئيس التونسي خلال اللقاء الذي جمعه، والحذاء الرياضي الذي ارتداه مؤسس "حركة أمل وعمل" ياسين العياري، ودعوا إثرها إدارة التشريفات في الرئاسة إلى إرشاد زوار قرطاج إلى قواعد البروتوكول وفن الإتيكيت.

وفي السياق، كتب القيادي في حزب "تحيا تونس'' المحامي سمير عبد الله، على حسابه الرسمي بـ"فيسبوك"، "ما هكذا نجلس أمام الرئيس..!!، هناك حد أدنى من الاحترام لهيبة الدولة، على البروتوكول الاهتمام بهذه التفاصيل الهامة واختيار الصور التي تنشر".

وأوضح "مؤسسة الرئاسة لها نواميسها في كل بلدان العالم، عندما تقابل رئيس الجمهورية يجب أن يكون هندامك لائقا، لأنك ستقابل أعلى رمز لسيادة الدولة، وطريقة جلوسك يجب أن تعبر عن احترام للرئيس ولهيبة القصر الرئاسي".

وتابع "ممنوع الدخول بأغراض شخصية، الهاتف الجوال ممنوع أيضا، عيب أن نرى بعض الضيوف جالسين مع الرئيس وكأنهم في مقهى، عيب أن يدخل أحدهم بحذاء رياضي، القضية أساسا هي قضية تربية وأخلاق واحترام".

وفي النهاية طالب البروتوكول الرئاسي "بفرض احترام هيبة الدولة بالحزم اللازم لا لتشليك القصر.. قصر الجمهورية".