آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

تعرف على الامير السعودي الذي تسلم ملف اليمن والمنفذ لاتفاق الرياض

الأربعاء 13 نوفمبر-تشرين الثاني 2019 الساعة 09 صباحاً / مأرب برس- غرفة الأخبار
عدد القراءات 3684

 

قالت صحيفة "دير شتاندرد" النمساوية: إن الأمير "خالد بن سلمان"، الأخ الأصغر لولي العهد السعودي، ووزير الدفاع، هو المنفذ الحقيقي لاتفاقية الرياض.
وأوضحت الصحيفة، أن "خالد بن سلمان"، الشاب البالغ من العمر 31 عامًا عندما كان سفيرًا لدى واشنطن، تصدر العناوين الرئيسية للصحف الأجنبية أثناء حادثة مقتل الصحفي السعودي "جمال خاشقجي" في اسطنبول.
ومنذ فبراير يشغل "خالد" منصب نائب وزير الدفاع بالسعودية ، وهذا يعني أنه يتولى حاليا ملف اليمن بالكامل بدلا من شقيقه الأكبر ولي العهد "محمد بن سلمان"، بحسب الصحيفة.
وبحسب مركز صنعاء للدراسات الإستراتيجية، يعتبر اتفاق الرياض فرصة مناسبة للأمير "خالد بن سلمان"، يمكن أن تضعه في المستقبل في منصب ولي العهد السعودي،  عندما يصبح شقيقه الأكبر "محمد بن سلمان" ملكا.

 ويوضح التقرير أن "خالد بن سلمان" لم يجهز فقط لاتفاقية الرياض ، بل قام أيضًا بعد الهجوم المباشر على منشآت أرامكو النفطية، بفتح قنوات إتصال مع الحوثيين.
 أشارت الصحيفة أن اتفاقية الرياض تهدف إلى تهدئة مدينة عدن الساحلية اليمنية، وإلى وضع أساس للتفاوض مع المتمردين الحوثيين في الشمال.
ويبدأ من يوم الثلاثاء رسميا تنفيذ اتفاق الرياض الصادر في 5 نوفمبر ، والذي وفقا لرعاته وموقعيه، يحول الحرب في اليمن إلى السلام.
وتتمثل الخطوة الأولى للاتفاقية في عودة رئيس وزراء الحكومة اليمنية الحالية المعترف بها دولياً ، "معين عبد الملك سعيد" ، وتأدية مهامه مرة أخرى في ميناء عدن الجنوبي.
وإذا سارت الأمور وفقًا للخطة ، فلن يكون "سعيد" رئيسًا لفترة أطول، وسوف يتم تنصيب حكومة جديدة في 5 ديسمبر .
 ومن المفترض أن ينصب نصف مجلس الوزراء البالغ عددهم 24 وزيرًا في الشمال تحت قيادة الرئيس "عبد ربه منصور هادي"، والنصف الآخر يأتي من الجنوب.
 
وبالتحديد تدور اتفاقية الرياض حول تسوية النزاعات في عدن والجنوب، ومن المتوقع أن تكون هذه بداية جديدة للدبلوماسية حتى في الحرب الفعلية مع المتمردين الحوثيين الذين يحتلون العاصمة صنعاء منذ عام 2014، والكلام للصحيفة.
 

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن