حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد تركيا تكشف عن عطل خطير بمروحية الرئيس الإيراني الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم
قالت إيران اليوم (الأربعاء) إنها لا تزال مستعدة للتفاوض مع الولايات المتحدة، إذا رفعت واشنطن العقوبات التي أعادت فرضها على إيران بعد انسحابها الأحادي من الاتفاق الدولي حول البرنامج النووي الإيراني.
وقال الرئيس الإيراني حسن روحاني: «إن كانوا على استعداد لرفع العقوبات، فإننا جاهزون للتحاور والتفاوض حتى على مستوى قادة الدول» الست، في إشارة إلى الدول التي أبرمت الاتفاق النووي مع إيران عام 2015، أي الصين والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وروسيا وألمانيا، حسب ما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية.
وقال روحاني: «إيران لا تزال ملتزمة بالاتفاق النووي، وقد قلنا للعالم إنه ليست لدينا أي مشكلة في لقاء ترمب، ولكن اللقاء يجب أن يكون بعد رفع العقوبات».
وتمارس الولايات المتحدة ضغوطا قصوى على إيران لإجبارها على التفاوض على اتفاق أوسع يتجاوز برنامجها النووي، إلا أن طهران تؤكد أنها لن تدخل في أي مفاوضات مع الولايات المتحدة ما لم تظهر واشنطن «حسن نية».
وكانت العقوبات الأميركية على إيران دخلت حيز التنفيذ العام الماضي، مستهدفة على وجه التحديد قطاع الطاقة وقطاعات حيوية أخرى، من أجل الحد من سلوك إيران العدواني. وتعتبر العقوبات الأميركية التي فُرضت هي الأكثر إضراراً بالاقتصاد الإيراني.
وتفاقمت معاناة الاقتصاد الإيراني بعد رفع الولايات المتحدة سقف الضغوط على طهران من أجل إرغامها على تبني سياسة تؤدي إلى استقرار المنطقة وعدم التدخل في شؤون دولها.