بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
بـ"حبوب حفظ الغلال" اتفقت 3 فتيات في محافظة الشرقية شرق القاهرة، يبلغن من العمر 14 عاماً، على إنهاء حياتهن معاً.
وتوفيت الفتيات وهن في مرحلة التعليم الإعدادي بعد تناولهن مركب فوسفيد الألمونيوم، وفق ما أفادت وسائل إعلام محلية.
ومن غير المعروف بشكل قاطع ما الذي دفع الفتيات للإقدام على الانتحار بهذا الشكل.
إلى ذلك هناك تقارير تشير إلى احتمال تعرضهن لسوء معاملة من ذويهن.
وتناولت الفتيات حبة الغلال السامة بعدما أحضرتها فتاة رابعة لهن، واقتسمنها سوياً عقب انتهاء اليوم الدراسي، وتم نقلهن بعد ذلك إلى مستشفى الزقازيق الجامعي الخميس، الذي يبعد نحو 75 كيلومتراً شرق القاهرة، لتلقي العلاج. كما توفيت الفتيات الثلاث، واحدة تلو الأخرى في المستشفى.
مصر الأولى عربياً
ويعد الانتحار باستخدام حبة الغلال من الطرق الشائعة في بعض المناطق في مصر، بسبب السعر المنخفض لهذه الحبة، وسهولة الحصول عليها.
ولا توجد إحصاءات رسمية مصرية عن حالات الانتحار في البلاد.
يذكر أنه بحسب تقرير لمنظمة الصحة العالمية عن الانتحار في العالم، صدر عام 2016، تحتل مصر المركز 150 من أصل 183 دولة، وهو معدل منخفض عالمياً، لكنها الأولى عربياً بعد تسجيل 3799 حالة في عام 2016.
وكانت دار الإفتاء المصرية ووزارة التضامن وعدة مؤسسات حكومية قد بدأت في ديسمبر/كانون الأول الماضي، حملة ضد الانتحار، بعدما أقدم شاب على إلقاء نفسه من أعلى برج القاهرة، في مشهد مؤثر نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي آنذاك.