مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال تحديات متزايدة تواجه الاقتصاد الأمريكي ويسجل أداء ضعيفا في الربع الأول الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها''
أثار الداعية السعودي عادل الكلباني، موجة جدل واسعة على موقع "تويتر" بتغريدة مفاجئة عن "الإنسانية".
وقال إمام الحرم المكي السابق إن الإنسانية ليست رتبة، لأن الإنسان كفور وجهول، إلا أن يهتدي لشريعة تهديه.
جاء هذا في رده على حساب خالد بن إبراهيم الجربوي الذي كتب في تدوينة سابقة : "الإنسانية رُتبة يصل لها بعض البشر – ويموت آخرون دون الوصول لها".
وأضاف الكلباني على حسابه في تويتر : "الإنسانية ليست رتبة ولا خلاق لها، الإنسان: كفور جهول ظلوم عجول قتور ، إلا من وفقه الله فهداه إلى دين قيم".
وتضاربت آراء النشطاء حول تغريدة الداعية السعودي ما بين مؤيد ومعارض فقال "محمد وفا": "الإنسانية أصل الأخلاق ومنبعها، وهي محبة الإنسان للمعاملة بالمثل، إما الدين فهو زيادة في الخير وتثبيت على الحق".
أما ناصر فعلق قائلًا "من يستطيع ان ينكر ان الانسان اكثر تخريب للكوكب من اي مخلوق اخر.. من يستطيع ان ينكر ان الانسان قتل من بني جنسه اكثر من اي مخلوق اخر.. من يستطيع ان ينكر ان الانسان سبب انقراض الكثير من الكائنات الاخرى.. صدق الله العظيم (ثم رددناه اسفل سافلين)".
والشيخ "الكلباني" إمام جامع المحيسني في حي أشبيلية شمال شرق مدينة الرياض حاليًّا، وتولى قبل ذلك إمامة عدد من المساجد في الرياض، وكان أبرزها جامع "الملك خالد بن عبد العزيز"، بجانب إمامته سابقًا للحرم المكي.
ويعد "الكلباني" من الدعاة السعوديين المُقرّبين من محمد بن سلمان، وعُرف بآراه المثيرة للجدل، وإباحته لسماع الموسيقى والأغاني، والحفلات في السعودية، والاحتفالات، في عهد الانفتاح.