حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي
هدد مسؤول إماراتي، وزيرَ الدفاع التركي خلوصي آكار بمتابعته قضائياً على ضوء تصريحاته ضد أبوظبي، واتهامه لها بزعزعة الاستقرار في المنطقة والتدخل في شؤون الدول.
وقال الفريق ضاحي خلفان نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي: “وزير دفاع أردوغان، أعطوني اسمه كاملا.. سألاحقه بعد أن يرميه أردوغان كالعظم يوما ما”.
واستطرد المسؤول الإماراتي في سلسلة تغريدات على صفحته الموثقة في موقع تويتر: “ملاحقتي ستكون له قانونية”، و”صورته يجب أن توزع على كل مطارات الإمارات.. لن يمر من هنا”.
وكانت الإمارات دعت تركيا إلى الكف عن التدخل في الشأن العربي والتخلي عما أسمته “الأوهام الاستعمارية” و”منطق الباب العالي”، بعد تصريحات لوزير الدفاع التركي خلوصي أكار عن “أعمال ضارة” ارتكبتها الإمارات في ليبيا وتوعده بـ”محاسبة” أبوظبي في المكان والزمان المناسبين”.
وجاءت هذه التصريحات، على لسان وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش في تغريدة على “تويتر”، قال فيها: “منطق الباب العالي والدولة العليّة وفرماناتها مكانه الأرشيف التاريخي. فالعلاقات لا تدار بالتهديد والوعيد، ولا مكان للأوهام الاستعمارية”.
الردود الإماراتية جاءت رداً على تنديد تركيا شديد اللهجة بما وصفته بـ”أعمال ضارة” ارتكبتها الإمارات في ليبيا، مؤكدة أن أنقرة “ستحاسب” أبوظبي.
وقال وزير الدفاع التركي خلوصي أكار في مقابلة مع قناة الجزيرة القطرية إن “أبوظبي ارتكبت أعمالا ضارة في ليبيا وسوريا” متوعدا إياها بالقول “سنحاسبها في المكان والزمان المناسبين”.
وجاء في نص للمقابلة نشرته بالتركية وزارة الدفاع التركية “يجب سؤال أبوظبي ما الدافع لهذه العدائية، هذه النوايا السيئة، هذه الغيرة”.
وتأتي تصريحات أكار في توقيت يشهد توترا متصاعدا بين الدول المنخرطة في النزاع الدائر في ليبيا بين حكومة الوفاق المعترف بها من الأمم المتحدة ومقرها طرابلس، والجنرال الانقلابي خليفة حفتر.
وتدعم تركيا عسكريا حكومة الوفاق، في حين يحظى الانقلابي حفتر بدعم مصر والإمارات والسعودية وروسيا.