الأسوشيتد برس تكشف عن الطرف المتورط في اشعال أزمة كهرباء عدن المفاوضات في طريق مسدود.. هنية يتحدث عن مشهد غير مسبوق في التاريخ.. ويكشف عن توافق مع مصر طارق صالح : معركتنا مستمرة ضد المشروع الإيراني وأدواته حتى استعادة الدولة ودفن خرافة الولاية بعد مزاعم عن غيابه.. حسم موقف الشناوي من مباراة الأهلي المصري والترجي التونسي مشروع سري لإيقاف دوران الأرض.. تفاصيل لحظة تعرض أمريكا لضربة نووية وكالة بلومبرج الأميركية تكشف عن أسباب منع الحكومة إصلاح كابل الإنترنت الرئيسي الذي تضرر في البحر الأحمر خطاب ناري للرئيس أردوغان متوعدا نتنياهو وإسرائيل عن كل قطرة دم بغزة هذا ما قام به مشرف حوثي مع 6 أطفال فرو من احدى المراكز الصيفية الحوثية قد تصل إلى 7 أو 8 درجات...العالم الهولندي يحذر من زلازل مدمرة ستقع الأسبوع المقبل تشمل تعيينات وإعفاءات.. الملك سلمان يصدر أوامر ملكية “عاجلة” في السعودية
أكد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، بعد لقائه الأمير محمد بن سلمان، أن الشراكة التي تجمع الولايات المتحدة والمملكة قوية.
وقال في تغريدة، الاثنين، إثر لقائه ولي العهد أمس: "يسعدني لقاء ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. إن شراكتنا الأمنية والاقتصادية قوية".
وأضاف "سنواصل تسخير علاقتنا المشتركة من أجل دفع الجهود لمواجهة النفوذ الإيراني الخبيث في الخليج، والأهداف الاقتصادية في إطار خطة رؤية 2030".
بدورها، أفادت وزارة الخارجية الامريكية، الاثنين، أن بومبيو أعرب عن دعمه للتحول الاقتصادي والاجتماعي في السعودية في إطار خطة رؤية 2030، مضيفة أن اللقاء ناقش الشراكة الأمنية والاقتصادية الثنائية القوية بين الولايات المتحدة والمملكة، والتقدم المحرز في إطار الحوار الاستراتيجي الأميركي السعودي الذي عقد الشهر الماضي في واشنطن.
وكان الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، التقى في نيوم مساء الأحد، وزير الخارجية الأميركي.
وجرى خلال اللقاء استعراض علاقات الصداقة ومجالات التعاون الثنائي بين البلدين وسبل تعزيزها، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأحداث في منطقة الشرق الأوسط، والجهود المبذولة بشأنها.
وحضر اللقاء الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، وسكرتير ولي العهد بندر بن عبيد الرشيد، فيما حضره من الجانب الأميركي سفير الولايات المتحدة لدى المملكة جون أبي زيد.
وكان بومبيو وصل مساء أمس إلى المملكة، ضمن إطار جولة خارجية تشمل عدة دول، أكد خلالها ثبات السياسة الأميركية تجاه الملف الإيراني.