القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
دعت الحكومة اليمنية، أمس، دول الاتحاد الأوروبي إلى اتخاذ قرارات تصنّف الجماعة الحوثية المدعومة من إيران على لوائح الإرهاب، على غرار القرار الذي اتخذته واشنطن، فيما أعلن رئيس الوزراء الدكتور معين عبد الملك عن زيارة مرتقبة لسفراء الاتحاد الأوروبي إلى العاصمة المؤقتة عدن، في رسالة دعم بعد الهجوم الإرهابي الحوثي على مطار المدينة وسقوط عشرات القتلى والجرحى.
وفيما لم يحدد رئيس الوزراء اليمني موعد الزيارة المرتقبة لسفراء الاتحاد الأوروبي، نقلت «الشرق الأوسط» عن دبلوماسي اوروبي قوله إن السفراء يعملون على وضع الترتيبات للزيارة.
وأضاف: «لم يحدد تاريخ معين بعد، لكننا نعمل على الموضوع».
وقال عبد الملك إن حكومته حريصة على التقليل من آثار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية على العمليات الإنسانية. واستعرض مع رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي وسفراء دول الاتحاد الأوروبي المعتمدين «مستجدات الأوضاع على الساحة الوطنية، وأوجه التنسيق مع الحكومة الجديدة لمعالجة التحديات القائمة، وفق برنامجها العام والخطط المعدة، وجوانب الدعم الممكن تقديمها من الأصدقاء الأوروبيين في عدد من المجالات»، بحسب وكالة «سبأ» الرسمية.
وناقش اللقاء الذي جرى عبر تقنية الاتصال المرئي «تصنيف وزارة الخارجية الأميركية لميليشيا الحوثي كمنظمة إرهابية، وما اتخذته الحكومة من إجراءات لضمان عدم تأثير ذلك على العمل الإنساني والإغاثي، إضافة إلى نتائج التحقيقات حول الهجوم الإرهابي الذي استهدف مطار عدن بالتزامن مع وصول الحكومة الجديدة، وجهود عملية السلام ومستقبل العملية السياسية، والدعم الأوروبي الثابت للشرعية والحكومة وآفاق المساعدات الإنسانية والتنموية التي سيتم تقديمها خلال الفترة المقبلة».