ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟
زعم مسؤول إيراني، اليوم الجمعة، أن الولايات المتحدة وافقت على الإفراج عن الأموال الإيرانية المحجوزة في العراق، وأغلبها تعود لصادرات الكهرباء والغاز الإيراني للعراق.
وقال عضو غرفة التجارة الإيرانية العراقية المشتركة حميد حسيني: ”أفادت مصادر موثوقة في العراق أن الولايات المتحدة وافقت على الإفراج عن موارد إيرانية الموجودة في البنك التجاري العراقي، وأنه قد تم إجراء عدة صفقات“.
وأضاف في تغريدة عبر حسابه على ”تويتر“ أن ”هذا الحدث يأتي عشية عيد النوروز (الذي يبدأ في الـ21 من شهر آذار/مارس الجاري) وشهر رمضان وسيمهد الطريق لتوفير المستلزمات الأساسية للناس“.
وتشير التقارير الإيرانية إلى أن ديون الحكومة العراقية لإيران تبلغ 6 مليارات دولار أغلبها تعود لصادرات الكهرباء والغاز لإيران، ويقول مسؤولون حكوميون إيرانيون إن ”الضغوط الأمريكية“ على العراق حالت دون تحويل العمليات المصرفية للأموال.
وكان وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين قد قال في زيارة قام بها إلى طهران في الـ27 من شهر فبراير/شباط الماضي، إن ”حكومة بلاده ستدفع الديون، التي بذمتها للحكومة الإيرانية“.
وتبلغ أموال إيرانية من النقد الأجنبي المحجوبة في عدة بلدان منها العراق والصين والهند وكوريا الجنوبية قرابة 40 مليار دولار، بحسب صحيفة ”جهان سازندجي“ الإيرانية.
وتقدر طهران أن أموالها المحجوبة في الخارج بنحو 100 مليار دولار منها 35 مليار في البنوك الأوروبية، بسبب انسحاب إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من الاتفاق النووي في شهر أيار/مايو من عام 2018.