شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن بمشاركة اليمن ..اختتام المنتدى الدولي للعمرة والزيارة بالمدينة المنورة تعرّض سفينة لهجوم على مقربة خليج عدن سفير السعودية لدى اليمن يتحدث عن تطورات خارطة الطريق ودعم جهود السلام الديوان الملكي السعودي يعلن نقل الملك سلمان الى مستشفى الملك فيصل
تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسمايا غازيتا"، عن احتمال توقيع اتفاق لترسيم الحدود البحرية بين تركيا ومصر.
وجاء في المقال: قد توقع مصر وتركيا اتفاقية ترسيم حدود مناطق شرق البحر الأبيض المتوسط. لم يستبعد وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو ذلك، في تعليقه على سلوك القاهرة فيما يتعلق بحدود أنقرة الجنوبية. ومع ذلك، ترك عميد السلك الدبلوماسي التركي توقيع الاتفاقية رهنا لكيفية تطور العلاقات بين الدولتين، اللتين تعدان منذ فترة طويلة خصمين إقليميين.
فلطالما دعم الجانب التركي السلطات في طرابلس، بينما رعى المصريون بنشاط شرقي البلاد والجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر. الآن، الوضع يتغير.
وفي الصدد، قال الباحث البارز في مركز الأبحاث السويسري العالمي لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود، جليل حرشاوي، لـ "نيزافيسيمايا غازيتا": "من شأن اتفاقية جديدة بين تركيا ومصر أن تستغرق وقتا طويلا قبل إضفاء الطابع الرسمي عليها". وبحسبه، فمن غير المرجح أن يدق هذا إسفينا بين مصر وأقرب شريك لها، أي الإمارات العربية المتحدة، التي تعارض حكومتها الرئيس رجب طيب أردوغان. كما لاحظ أن التباعد بين القاهرة وأبو ظبي في هذه المسائل، زاد، خلال الأشهر السبعة إلى الثمانية الماضية.
وأشار حرشاوي إلى أن "الحوار بين تركيا ومصر حول ليبيا وشرق البحر الأبيض المتوسط بدأ في يوليو 2020، إن لم يكن قبل ذلك"، متسائلا: "هل الإمارات راضية عن هذا؟ لا. لكن، لا يوجد شرخ بين القاهرة وأبو ظبي. في غرب ليبيا، هناك واقع يجب أن يعمل وفقه هؤلاء اللاعبون. فلا ينبغي الخلط بين مارس 2021 ويناير 2020".