خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة'' شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج
خبرني - قالت صحيفة وول ستريت جورنال، نقلا عن مسؤولين أمريكيين، إن الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن أصدر أمرا بالبدء الفعلي بسحب بعض القوات العسكرية والعتاد من منطقة الخليج، في وقت تتعرض فيه المملكة العربية السعودية لهجمات صاروخية وطائرات مسيرة من جهة اليمن والعراق.
وقالت الصحيفة في تقرير لها، إن جزءا من أوامر بايدن تمثل ببدء تحويل قطع عسكرية منها حاملة طائرات من منطقة الشرق الأوسط، لتلبية الاحتياجات بمناطق أخرى.
وبحسب الصحيفة فإن نقل العتاد والقوات يعني أن آلاف الجنود الأمريكيين قد يغادرون المنطقة بعمومها، مشيرة إلى أن "الخيارات المطروحة لمساعدة السعودية تشمل مبيعات أسلحة دفاعية وتبادل المعلومات الاستخبارية".
ومن ضمن إجراءات الانسحاب قالت الصحيفة، إنه تم سحب 3 بطاريات صواريخ باتريوت، إحداها من قاعدة الأمير سلطان الجوية في السعودية.
ولفتت الصحيفة إلى أن الخطوة تأتي في إطار إعادة تنظيم الوجود العسكري الأمريكي حول العالم، وتخفيف كلفة الانتشار.
كما نقلت عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن هناك دراسة لخفض المزيد من القوات والتواجد العسكري بالمنطقة.
وكشفت الصحيفة أن التحرك الأمريكي بسحب بعض العتاد وأنظمة الرادار المتطورة وبطاريات الدفاع "باتريوت"، لم يتم التبليغ العلني عنه من قبل.
وبحسب الصحيفة كان هناك حوالي 50 ألف جندي في المنطقة، بعد ذروة تواجد كان يبلغ حوالي 90 ألفًا في ذروة التوترات بين إدارة ترامب وإيران قبل حوالي عامين.
ورفض مسؤولو الدفاع الإدلاء بتفاصيل محددة بشأن التخفيضات في القدرات أو القوات العسكرية، كما لم يرد المسؤولون السعوديون على طلب التعليق على الخطط الأمريكية.