آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

مصادر سعودية تكشف عن الهدف الرئيسي لمفاوضات المملكه مع إيران

الجمعة 07 مايو 2021 الساعة 12 صباحاً / مارب برس - غرفة الأخبار
عدد القراءات 5399

كشف "مصدر مقرب من مركز الحكم" في السعودية لوكالة "فرانس برس" عن الأهداف التي تسعى المملكة إلى تحقيقها عبر المفاوضات التي تجريها حاليا مع إيران.

قال هذا المصدر، حسب تقرير نشرته وكالة الصحافة الفرنسية اليوم الخميس، إن توقعات السعودية من حوارها مع إيران محدودة، واستبعد حدوث اختراق سريع بين الدولتين بعد سنوات من التنافس الحاد بينهما.

وذكر المصدر أن المحادثات ستساعد المملكة في توجيه رسالة إلى إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن مفادها "أننا عقلانيون ومنفتحون على الحوار".

ونقلت الوكالة أيضا عن مسؤول غربي قوله إن السعودية تأمل عبر هذه المفاوضات على الأقل في الحصول على "مقعد في غرفة مجاورة للغرفة" التي يجري فيها التفاوض بين طهران والقوى الكبرى بشأن إمكانية استئناف الاتفاق النووي المبرم عام 2015.

وجاء هذا التقرير على خلفية إعلان الرئيس العراقي برهم صالح أمس أن بغداد استضافت أكثر من جولة حوار واحدة بين السعودية وإيران خلال الفترة الماضية.

وسبق أن أكدت وكالة "رويترز" أن الجولة الأولى من الحوار التي استضافتها بغداد في أبريل ركزت على الملف اليمني، حيث تعهد الجانب الإيراني باستخدام نفوذه لوقف هجمات جماعة الحوثيين على المملكة، مقابل دعم الرياض للمفاوضات النووية الجارية في فيينا.