القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
استضافت العاصمة العراقية بغداد جولة محادثات جديدة بين مسؤولين من السعودية وإيران، في أول اجتماع من نوعه منذ أداء الرئيس الإيراني الجديد اليمين الدستورية.
وأفادت وكالة "أسوشييتد برس"، الاثنين، بأن الاجتماع الذي عقد الأسبوع الماضي بحث "المسائل العالقة بين البلدين وفقاً لخريطة طريق تم الاتفاق عليها سابقاً؛ بما في ذلك التمثيل الدبلوماسي بين البلدين".
وبيّن مسؤول عراقي رفض الكشف عن هويته، في تصريحات للوكالة، بأن المحادثات كانت إيجابية.
وأدى العراق مؤخراً دور الوسيط الإقليمي بين الخصمين اللذين غالباً ما كان تنافسهما له عواقب خطيرة في العراق وأماكن أخرى في المنطقة، وفق الوكالة.
وتأكدت المحادثات بين البلدين بشكل رسمي للمرة الأولى في كلمة للملك السعودي، سلمان بن عبد العزيز، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، الأربعاء 22 سبتمبر 2021، قال فيها: إن "إيران دولة جارة، ونأمل أن تؤدي محادثاتنا الأولية معها إلى نتائج ملموسة لبناء الثقة، والتمهيد لتحقيق تطلعات شعوبنا في إقامة علاقات تعاون مبنية على الالتزام بمبادئ وقرارات الشرعية الدولية، واحترام السيادة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، ووقفها جميع أشكال الدعم للجماعات الإرهابية والمليشيات الطائفية التي لم تجلب إلا الحرب والدمار والمعاناة لجميع شعوب المنطقة".
وعقب كلمة العاهل السعودي نقلت وكالة "إرنا" الإيرانية عن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده، تأكيده أن المباحثات بين طهران والرياض قبل أشهر، حققت "تقدما جادا" بشأن أمن الخليج.
وأجرى مسؤولون سعوديون وإيرانيون جولات من المباحثات خلال الأشهر الماضية في بغداد، كشف عنها للمرة الأولى في أبريل الماضي.