الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
لا تزال حياة الخميني سواءا كان في المنفى أو بعد قدومه لإيران، يكتنفها الغموض، حيث تتكشف بعض الأمور والأسرار عن حياته، ومنذ قيام نظام الملالي في طهران وحتى هذه اللحظة.
الباحث في الشأن الإيراني ناصر رضوان كشف حقيقة جديدة عن حياة الخميني، خاصة في سنوات منفاه في باريس.
وكتب الباحث الإيراني على حسابه في تويتر:” بعد 43 عاما كشف مترجم الخميني أن البيت الذي سكنه الخميني في منطقة ” نوفل لوشاتو” في باريس، كان مسجلا باسم السفارة الأمريكية و تابع للاستخبارات الأمريكية CIA “.
وأضاف الباحث الإيراني ناصر رضوان أننا نعرف ذلك منذ أكثر من 20 عاما.
وكان موقع فرانس 24 قد نشر قبل سنوات تقريرا عن منزل الخميني في باريس، وأنه أقام في قرية نوفل لوشاتو قرب باريس قبل عودته إلى طهران.
وأشار الموقع إلى المئات كانوا يجتمعون كل عام أمام المنزل ويحتفلون بما يسمى بانتصار الثورة الإسلامية.
وقد أمضى الخميني في منزل قبالة الحديقة، آخر أشهر المنفى، قبل أن يعود إلى طهران بعد 15 عاما من النفي القسري.
ونقل الموقع عن المصور ميشال ستبون الذي التقط صورة الخميني قبل 43 عاما ، حيث كان في السادسة والعشرين من العمر عندما غطى وصول الخميني إلى “نوفل لوشاتو”.
ويصف اللحظة حينها كان الخميني يجلس تحت شجرته في هذه الحديقة الصغيرة، وهي شجرة تفاح.