الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
كشف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم السبت، عن مخاوف السعودية المشروعة فيما يتعلق بالملف النووي الإيراني، معتبرا أنه لا يمكن التقدم بالمفاوضات النووية في فيينا دون إشراك قوى المنطقة.
وأعرب ماكرون، في تصريحات صحفية في ختام زيارته للسعودية، عن أمله في أن يكون حديثه مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ناجعا"، مؤكدا أن بلاده تتشارك مع السعودية مخاوفها المشروعة تجاه امتلاك إيران للقنبلة النووية.
وشدد على ضرورة عدم التطرق للملف النووي من دون التطرق للاستقرار في المنطقة، وأنه لا يمكن إحراز تقدم في المفاوضات النووية دون إشراك قوى المنطقة.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وصف، في وقت سابق اليوم، استبعاد المملكة العربية السعودية من مفاوضات الاتفاق النووي مع إيران في عام 2015 بالخطأ الجسيم.
ونقلت صحيفة عكاظ السعودية عن ماكرون، قوله إنه "لا اتفاق نووي جديد مع إيران دون وجود السعودية"، مؤكدا أن استبعادها في 2015 كان خطأ جسيما.
واستقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في وقت سابق، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مستهل زيارته الرسمية للسعودية.
وتعد السعودية المحطة الثالثة لجولة خليجية قام بها الرئيس الفرنسي وشملت أيضا الامارات العربية المتحدة وقطر.
وتركز الجولة الخليجية على مناقشة العلاقات الثنائية والعمل المشترك الذي يخدم مصالح الدول فضلاً عن مناقشة قضايا المنطقة والعالم.
ويرافق الرئيس ماكرون في جولته وزراء الخارجية والدفاع والاقتصاد والثقافة، وعدد من مسؤولي كبريات الشركات الفرنسية ، وفقا لـ "رويترز".