روسيا تكشف عن سلاح فتاك يعمل بالليزر يدمر أهدافه حتى في الفضاء الخارجي
اكتئاب شوال يتسع في منازل السعوديين ووزارة الصحة تتدخل وتوضح الأسباب
من قلب إسرائيل يتم توجيه الحوثيين وبقية شيعة العرب.. قنوات شيعية تبثها إيران َ من تل أبيب وفي مقدمتها قناة الحسين وآل البيت
تغير جديد في سعر الريال والدولار في اليمن. تعرف على سعر العملات
خالد بن سلمان يقول انه في واشنطن تنفيذا لتوجيهات ولي العهد ويكشف ما بحثه في أول لقاء
كيف خسر حزب الله وحلفائه الأغلبية في البرلمان؟ نتائج مدوية وضربة غير مسبوقة لأدوات إيران
شاهد أول ظهور رسمي لزوجة أمير قطر «صور»
«رئيسي اخجل اترك البلاد وارحل والموت للديكتاتور».. تصاعد الغضب الشعبي في إيران والسلطات تدفع بدبابات وأسلحة ثقيلة
تعرف على شروط جماعة الحوثي الجديدة لرفع الحصار عن مدينة تعز
غوغل تحظر 3 تطبيقات شهيرة.. احذفها من هاتف أندرويد الآن!
منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا بفبراير الماضي، تحول لباس الرئيس فولوديمير زيلينسكي إلى حديث مواقع التواصل الاجتماعي. فقد خلع الرجل الأربعيني بدلته الرسمية وحذاءه الأنيق، وبدأ بارتداء ملابس اتسمت بالبساطة مع لون يتيم ألا وهو الأخضر أو “الزيتي العسكري”.
غير أن الجديد في الأمر هو بيع سترة صوفية ارتداها ووقع عليها الرئيس الأوكراني مقابل 90 ألف جنيه إسترليني (حوالي 111 ألف دولار)، في حفل جمع تبرعات لبلاده في لندن، وفق شبكة “سي إن إن”. ونشرت السفارة الأوكرانية لدى المملكة المتحدة قبل يومين مقطع فيديو على تويتر تضمن لقطات لزيلينسكي يرتدي السترة.
كما استضافت حملة لجمع التبرعات لأوكرانيا، تضمنت ألعاباً تبرعت بها زوجة الرئيس الأوكراني، أولينا زيلينسكا، وصورا فوتوغرافية التقطها المصور الراحل ماكس ليفين بالإضافة إلى سترة زيلينسكي، في معرض تيت مودرن للفنون. كذلك جمع الحدث أكثر من مليون دولار أميركي، فيما قالت السفارة إن معظم الأموال ستخصص للمركز الطبي التخصصي للأطفال بغرب أوكرانيا.
من جهته أشاد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بزيلينسكي، في خطاب ألقاه في حفل جمع التبرعات، بعد أن خاطب الرئيس الأوكراني الحاضرين عبر مكالمة فيديو. كذلك دعا جونسون إلى “تقديم عروض أسعار أعلى بكثير” بعد عرضت سترة زيلينسكي في بداية المزاد بمبلغ 50 ألف جنيه إسترليني، أي ما يعادل 61 ألف دولار.
يذكر أنه منذ انطلاق العملية العسكرية الروسية في أراضي أوكرانيا في 24 فبراير، تصدرت بريطانيا صف الدول الغربية الداعمة لكييف بقوة، والمنتقدة لموسكو بحدة، معتبرة أن تلك العملية لن تتوقف عند الحدود الأوكرانية إذا فشل الغرب في ردع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
كما فرضت آلاف العقوبات على الروس، طالت مختلف القطاعات، ورجال الأعمال والسياسيين، حتى إنها لم توفر بوتين نفسه ووزير خارجيته، سيرغي لافروف