روسيا تكشف عن سلاح فتاك يعمل بالليزر يدمر أهدافه حتى في الفضاء الخارجي
اكتئاب شوال يتسع في منازل السعوديين ووزارة الصحة تتدخل وتوضح الأسباب
من قلب إسرائيل يتم توجيه الحوثيين وبقية شيعة العرب.. قنوات شيعية تبثها إيران َ من تل أبيب وفي مقدمتها قناة الحسين وآل البيت
تغير جديد في سعر الريال والدولار في اليمن. تعرف على سعر العملات
خالد بن سلمان يقول انه في واشنطن تنفيذا لتوجيهات ولي العهد ويكشف ما بحثه في أول لقاء
كيف خسر حزب الله وحلفائه الأغلبية في البرلمان؟ نتائج مدوية وضربة غير مسبوقة لأدوات إيران
شاهد أول ظهور رسمي لزوجة أمير قطر «صور»
«رئيسي اخجل اترك البلاد وارحل والموت للديكتاتور».. تصاعد الغضب الشعبي في إيران والسلطات تدفع بدبابات وأسلحة ثقيلة
تعرف على شروط جماعة الحوثي الجديدة لرفع الحصار عن مدينة تعز
غوغل تحظر 3 تطبيقات شهيرة.. احذفها من هاتف أندرويد الآن!
ناقلت مواقع التواصل الاجتماعي صورة لقابلة -داية باللهجة المحلية- من الجنسية الألمانية تدعى "ألفريدا هامب" وهي تهم بركوب سيارتها الخاصة؛ حيث اعتبرها رواد مواقع التواصل أول سيدة تقود السيارة في مدينة جدة؛ حيث عملت في جدة بين عامي 1955 و1956 للميلاد،
فيما رأى فريق آخر أن هذه الصورة ربما تكون في المنطقة الشرقية من البلاد؛ لوجود شركة أرامكو السعودية. واختلف رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسعودية في مكان عيادتها الطبية؛ حيث اعتقد البعض أنها في حي البغدادية بجدة، فيما رأى البعض الآخر أنها في حي الشرفية.
وروى المهتم بمدينة جدة خالد صلاح أبوالجدائل، نقلاً عن عبدالرحمن حامد أبوالجدائل، أن عيادة القابلة الألمانية كانت تقع غرب دار رجل الأعمال محمد بن لادن في حي العمارية بجدة في الناحية الشرقية من الحي، وقد هُدمت الدار في شهر شعبان الماضي، ضمن إزالة الأحياء العشوائية في مدينة جدة.
وقال "أبوالجدائل": "ما يؤكد وجود عيادتها في حي العمارية في تلك الفترة، هو افتتاح مستشفى الولادة والجراحة النسائية الحكومي في نفس الحي عام 1952 للميلاد، عندما كان الأمير عبدالله الفيصل وزيراً للصحة،.
ثم انتقلت المستشفى إلى حي الكندرة، وكان الطاقم الطبي العامل في مستشفى الولادة والجراحة النسائية من الجنسية الإيطالية،
وكان مدير المستشفى الدكتور (دي ميليو)". وتابع: وافتُتِح مستشفى الدكتور خالد إدريس الخاص بحي العمارية عام 1975 للميلاد، حسب ما ورد في صحيفة "أم القرى". وأشار "أبوالجدائل" إلى أن حي العمارية في ذلك الوقت كان يسكنه أسر كثيرة،
وكان معظم تلك الأسر يعملون في قطاعات الطيران المدني والخطوط الجوية السعودية والأرصاد ووزارة الخارجية الذي كان مبناها في حي العمارية أيضًا قبل انتقالها إلى موقعها الحالي في حي البغدادية الشرقية.