مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
غنّت فرقة موسيقية خلال مأدبة عشاء أقامها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، “هذا السعودي فوق فوق”، احتفاءً بزيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، الذي اختتم زيارته إلى تركيا مساء أمس الأربعاء.
هذا السعودي فوق
وانتشر فيديو أغنية هذا السعودي فوق على نطاق واسع، وشاركه بدر عساكر، مدير المكتب الخاص لولي العهد السعودي، وكتب معلقاً على موقع تويتر، “تعبير موسيقي بكلمات سعودية، يجسد الاحتفاء بزيارة سمو الأمير محمد بن سلمان وذلك خلال حفل العشاء الذي أقامه فخامة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان”.
وأضاف عساكر أن “المودة والإخاء، كانت وستظل دليلاً على ما يربط الشعبين السعودي والتركي من أواصر، يعززها عزم القيادتين للمضي قدماً لما فيه الخير”.
ويظهر في الفيديو ولي العهد السعودي والرئيس التركي لوحدهما على طاولة العشاء مع وجود مترجم بينهما، بينما كانت الفرقة الموسيقية تؤدي الغناء “هذا السعودي فوق فوق”، وهو ما تفاعل معه ناشطون.
لا “مرحبا عسكر”
ووصل بن سلمان إلى تركيا بعد ظهر الأربعاء، وكان اللافت لدى وصوله كسره لبروتوكول “مرحبا عسكر”، المعمول به منذ أمد بعيد، حيث جرت العادة على تحية الضيف الزائر للجنود الأتراك في القصر الرئاسي بهذه العبارة الشهيرة، إلا أن بن سلمان اختار تحيتهم بـ “السلام عليكم”.
وعقد ولي العهد والرئيس التركي لقاء ثنائياً في المجمع الرئاسي بأنقرة، واختُتم اللقاء ببيان مشترك أكد فيه البلدان تصميمهما المتبادل لبدء مرحلة جديدة من التعاون، حيث بحثا تسهيل حركة التجارة، فيما دعت أنقرة صناديق الاستثمار السعودية للاستثمار في شركات تركية جديدة.