السعودية تعلن إجراءات جديدة بخصوص العمرة
رسميا.. "فرانس فوتبول" تعلن قائمة المرشحين للفوز بالكرة الذهبية
خمس مجموعات صينية كبرى تنسحب من بورصة نيويورك
ترامب يعلق على وجود “وثائق نووية” في منزله عقب أيام من تفتيشه
تكتيك جديد بالمعركة الأوكرانية.. زيلنسكي يطلب إخفاءه وروسيا تتوعد بـ”يوم قيامة”
لماذا اقدم الفيفا على تغير موعد انطلاق كأس العالم بقطر
واتساب يفاجئ العالم ويطلق ميزة جديدة لحالة الاتصال بالإنترنت
هذا ما كان يبحث عنه عناصر "FBI" عندما اقتحموا منتجع ترامب
سعودي يفجر نفسه بحزام ناسف وأمن الدولة تصدر بيان وتوضح
شبوة... أنباء عن معاودة الطيران الاماراتي استهداف القوات الحكومية وتوجه لإقالة العولقي
كشف الفريق الحكومي المفاوض بشأن فتح الطرقات بتعز اليوم الأربعاء، إن المبعوث الأممي لم يدعو الوفد لحضور الاجتماع الأخير في العاصمة الاردنية عمان لمناقشة رفض الحوثيين مبادرة فتح الطرقات المؤدية إلى مدينة تعز.
ونشر رئيس الوفد التفاوضي للحكومة عبد الكريم شيبان رد الحكومة على مقترح على مقترح المبعوث المؤرخ بتاريخ ٣-٧-٢٠٢٢م، قائلا: للأسف عدنا لنقطة البداية.
وقال إن مقترحكم الأخير بتاريخ 3/يوليو: لم يرد فيه مقترح فتح الطريق الرئيسي الذي ورد بمقترحكم السابق والذي تعاطينا معه بإيجابية.
وأضاف: أنه لم يتم دعوتنا لحضور اجتماعات عمان لمناقشة هذا التراجع وأسباب ومبررات الرفض الحوثي له.
وأكد أن مقترح المبعوث الأممي الأخير لا يخفف من المعاناة التي يعيشها الناس وتم استبعاد الطرق الرئيسية التي تربط تعز والمدن الأخرى، مضيفا: لقد كان مقترح غروندبرغ السابق أقرب إلى حاجة الناس، والذي نثق أنه يؤخذ بعين الاعتبار.
وأكد رد لجنة التفاوض الحكومي أنه يأمل من جماعة الحوثي التفاعل مع مقترح الحكومة الجديد والذي يتمثل في “فتح طريق جولة سفتيل- شارع الأربعين- عصيفرة- محطة الجهيم- محطة الصفا- زيد الموشكي.
وأضاف المقترح الثاني: طريق خط كرش-الشريجة- الراهدة- الحوبان- إلى مدينة تعز.
وتابع: الخطوة الثالثة تتمثل في طريق الذكرة- الستين- مفرق العدين- سوق الرمدة- إلى عصيفرة.
ويذهب إلى أن الخطوة الرابعة تتمثل في فتح خط الستين- مفرق شرعب- شارع الثلاثين- غراب.
وبين أن الخطوة الخامسة تتمثل في قتح خط الستين- مفرق شرعب- خط المطار القديم.
وأكد استعداد وفد الحكومة الشرعية مناقشة كل مخاوف الطرف الآخر بشأن فتح كل طريق بما فيها الترتيبات الأمنية واللوجستية.
وأشار إلى أن ثم ملاحظات على بعض الآليات والأحكام والضمانات وتشغيل الخدمات وعدم فرض جبايات على المواطنين تحتاج إلى نقاش ونتركها إلى حين اجراء مفاوضات جديدة.
واختتم الوفد رده بالقول: إن الطرف الآخر يستهلك الوقت في كل هدنة ونحمله تبعات فشلها.