صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
قال الخبير الاقتصادي يفغيني سميرنوف، إن الدول الأوروبية "الرافضة" لشراء الغاز الروسي بالروبل، يمكنها الصمود اقتصاديا فقط عن طريق إعادة ضخ هذا الغاز من جيرانها الأكثر براجماتية.
وذكر سميرنوف، الذي يعمل كأستاذ في قسم الاقتصاد العالمي والعلاقات الاقتصادية الدولية بالجامعة الحكومية الروسية للإدارة، أن بولندا على سبيل المثال رفضت شراء الغاز من روسيا بالروبل لكنها تشتري نفس الغاز من ألمانيا بسعر أعلى ونفس الأمر تقوم به بلغاريا بشراء الغاز الروسي من اليونان وأشار الخبير إلى أن المؤسسات الصناعية في الدول "الرافضة" بالذات، تعاني من مشاكل نقص الغاز وارتفاع أسعاره، وهو ما يتسبب بعبء كبير على النمو الاقتصادي لهذه البلدان، نظرا لأن الحصول على الغاز عن طريق طرف ثالث أعلى تكلفة في كل الأحوال.
ووفقا للخبير، تسمح هذه الطريقة للدول التي تشتري الغاز الروسي بالروبل، بتحقيق ربح إضافي على حساب إعادة ضخ الغاز إلى جيرانها، وهي بهذا الشكل تقوم بتعويض جزئي لخسائرها من الارتفاع المستمر لأسعار الغاز في السوق.
ونوه الخبير بأن عمليات ضخ الغاز إلى الاتحاد الأوروبي غير مستقرة حاليا، ويمكن أن تتوقف "إعادة الضخ" إلى الجيران في أي لحظة، مما يضع اقتصادات دول مثل بلغاريا في حالة من الغموض الشديد