إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم
أظهرت بيانات رسمية، اليوم الأحد ، أن صادرات الصين ارتفعت بشكل غير متوقع في شهر يوليو الماضي، على الرغم من ضعف الطلب العالمي.
وفي يوليو، ارتفعت الصادرات الصينية بنسبة 18 بالمئة على أساس سنوي، مسجلة ارتفاعا من 17.9 بالمئة في الشهر السابق له، وفقا لبيانات الجمارك. وكان هذا أعلى بكثير من نسبة النمو البالغة 14.6 في المئة التي توقعها الاقتصاديون في استطلاع أجرته "بلومبرغ نيوز".
لكن الواردات ظلت منخفضة حيث أبقت ضوابط جائحة كورونا المستمرة على المستهلكين متوترين، وسجلت الواردات نموا بـ 2.3 في المئة، مقارنة مع واحد في المئة في يونيو.
لكنه كان أقل من النمو البالغ أربعة في المائة الذي توقعه المحللون، الذين توقعوا تخفيف قيود "كوفيد 19" لتعزيز الاستهلاك المحلي.
والصين هي الاقتصاد الرئيسي الوحيد الذي لا يزال متمسكا بإستراتيجية "صفر كوفيد" مع عمليات الإغلاق المفاجئ والحجر الصحي الطويل، مما يؤدي إلى ضرب النشاط التجاري وجعل المستهلكين متوترين.
وارتفع الفائض التجاري الإجمالي للصين إلى 101.26 مليار دولار، من 97.9 مليار دولار في يونيو.
وسجلت الصين أبطأ نمو اقتصادي منذ تفشي فيروس كورونا الشهر الماضي، حيث توسعت بنسبة 0.4 في المئة فقط في الربع الثاني مع الإغلاق، وضعف سوق العقارات، مما جعل هدف الحكومة بعيدا عن متناول اليد.
وقال المحللون إنه من غير المرجح أن يتحقق الهدف الرسمي للنمو الاقتصادي البالغ 5.5 في المئة هذا العام، بالنظر إلى أنه سيتطلب تسريعا كبيرا في النصف الثاني