الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟
كشف موقع “سينس اليرت”، اليوم الإثنين، عن ظاهرة غريبة يمكن أن يكون لها تأثير على ضبط الوقت في العالم حتى على أنظمة Gps، واعتبرت بمثابة اكتشاف صادم لما حملته من معلومات دقيقة عكس ما كان سائد ومتوقع.
اكتشاف صادم يحير العلماء
وذكر التقرير في الموقع نقلاً عن المصادر المختصة، أن الساعات الذرية، كشفت جنباً إلى جنب مع القياسات الفلكية الدقيقة، أن طول اليوم يزداد فجأة.
وعلى مدى العقود القليلة الماضية، كان دوران الأرض حول محورها، والذي يحدد مدة اليوم، يتسارع، وهذا الاتجاه جعل أيامنا أقصر.
وذكر الموقع أن العلماء سجّلوا رقماً قياسياً لأقصر يوم على مدار نصف قرن أو نحو ذلك، في يونيو الماضي.
ووفق الموقع ذاته، شهدت الأرض أقصر يوم لها على الإطلاق هذا الصيف، وذلك بسبب عدم انتظام الحركة في محورها، مما يعني أنها أكملت دورة واحدة بوقت أقل من 24 ساعة، ويقدر بجزء من الثانية فقط.
ويُقدّر العلماء بأن هذا التغيير الغامض الأخير في سرعة دوران الكوكب مرتبط بظاهرة تسمّى “تذبذب تشاندلر”، وهو انحراف صغير في محور دوران الأرض لمدة 430 يوماً تقريباً.
موقع “تايم آند ديت” العالمي أكد أن يوم 29 يونيو الماضي، كان أقصر بمقدار 1.59 مللي ثانية، عن 86400 ثانية، التي تعادل 24 ساعة.
مفاجآت بحركة الأرض
العلماء تحدثوا أنه خلال العقود الأخيرة، كانت هناك توقعات بأن تتباطأ حركة الأرض، مما يعني أياماً أطول. لكن في السنوات القليلة الماضية، انعكس هذا الاتجاه، وأصبحت الأيام أقصر.
ومنذ عام 2020، تحول هذا “التسارع الثابت” بشكل غريب إلى تباطؤ – وأصبحت الأيام تطول مرة أخرى، والسبب غامض حتى الآن، حسب تقرير “سينس اليرت”.
وذكر التقرير أن التغيير في الوقت الذي تستغرقه الأرض لإكمال دورة واحدة، يمكن أن يتأثر بالزلازل والعواصف، والمد والجزر.
كما أن “حالة الغلاف الجوي” تؤثر أيضاً، بالإضافة إلى “تيارات المحيط” ومعدلات تساقط الثلوج والأمطار، واستخراج المياه الجوفية.
وقال مدير المركز الأسترالي للتميّز في علوم القطب الجنوبي التابع لـARC في جامعة تسمانيا مات كينغ ومحاضر أول في كلية الجغرافيا والتخطيط والعلوم المكانية في جامعة تسمانيا نفسها وكريستوفر واتسون: “إذا تحولت الأرض إلى أيام أطول، فقد نحتاج إلى دمج “ثانية كبيسة سلبية”. سيكون هذا غير مسبوق وقد يؤدي إلى انقطاع الإنترنت”.
ويقول الموقع: بينما تشير الساعات الموجودة في هواتفنا إلى أن هناك 24 ساعة، اتضح أن اليوم نادرًا ما يكون الرقم السحري البالغ 86400 ثانية.