الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
دعت ندوة إعلامية عقدت اليوم بجامعة إقليم سبأ بعنوان " أقلام الإعلاميات.. مستقبل واعد"، إلى تعزيز حضور المرأة في الساحة الإعلامية الوطنية وتمكينها من صنع القرارات المصيرية وإشراكها في التعاطي بإيجابية مع مختلف التحولات الوطنية والمتغيرات التي طرأت مؤخرا على مختلف الصعد، وبناء قدراتها لتمكينها من تجاوز التحديات والعوائق المتراكمة التي حالت دون تحقيقها تطلعاتها المأمولة وحقوقها المكفولة في مختلف مجالات وميادين الحياة.
وأشادت الندوة التي نظمها قسم الإعلام في كلية الآداب والعلوم الإنسانية، بالأقلام الوطنية الحرة والواعدة من الإعلاميات والناشطات اللائي صار لأصواتهن صدى غير مسبوق في مقارعة المشروع الإيراني في اليمن ممثلا بمليشيا الحوثي الإرهابية، وقدمن في سبيل الدفاع عن القضايا الوطنية تضحيات جمة، رغم ما تعرضن له من أعمال بطش وتنكيل من قبل المليشيا أبرزها:
القتل والاختطاف والاعتداء والتعذيب الوحشي والإخفاء القسري في سجون ومعتقلات مليشيا الحوثي الإرهابية.
وناقشت الندوة أوراق العمل المقدمة من رئيس قسم الإعلام الدكتور صقر الزيدي، ورائد الشباب بالكلية الدكتورة سلوى الحيمي، والإعلامية الناشطة عبير الحميدي، ورئيس الجمعية العلمية بقسم الإعلام سفيان ردمان، والتي تركزت حول أهمية الإعلام في تكوين الرأي العام وصنع التغيرات، ودور الإعلامية في المجتمع، ومعالجة همومه، وكيف أصبحت الفتاة الإعلامية أنموذجا للمرأة اليمنية الناجحة، والفاعلة في تنمية الوعي المجتمعي والقضاء على المفاهيم الخاطئة.