مليشيات الحوثي تنقل مختطفين على ذمة قضية "المكحل" من إب إلى سجونها بصنعاء
مسؤول يمني رفيع يتحدث عن خيارات الرد الحكومي على حرب الحوثيين الاقتصادية ضد الشرعية
سفير اليمن لدى بريطانيا..يحذر من خطورة شرعنة انقلاب الحوثيين
لجنة الإغاثة بالجوف: النازحون يعيشون اوضاعاً مأساوية في مخيمات النزوح
قصف حوثي بالأسلحة الثقيلة يستهدف مناطق سكنية شرقي تعز
تقرير أممي.. نزوح أكثر من 3 ألف أسرة نازحة إلى محافظات خاضعة للحكومة الشرعية
السفير الأمريكي يؤكد على توحيد كافة جهود (قوى الشرعية)لإرغام جماعة الحوثي وإخضاعها للسلام
مؤتمر صحفي في مأرب يحذر المعهد الأوروبي حرف مسارات المصالحة في اليمن
حملة حوثية تداهم المحال التجارية والشركات بصنعاء
اعتراف حوثي جديد: وضعنا أصبح صعباً ونواجه تحديات كبيرة
طور علماء تقنية جديدة يمكن من خلالها اختيار الجنس المرغوب للطفل بنسبة نجاح تبلغ 80 بالمئة، عبر فصل واختيار الحيوانات المنوية مسبقا، ما يعني أنه يمكن تحديد جنس الأجنة.
وقال فريق العلماء إن التقنية آمنة للغاية وفعالة وغير مكلفة ومقبولة من الناحية الأخلاقية، لكن مسألة اختيار الجنس تثير مخاوف أخلاقية خطيرة، خاصة أن اختيار الأجنة على أساس الجنس دون أسباب مخففة مثل الأمراض المرتبطة بالجنس غير قانوني في العديد من البلدان.
وأوضح العلماء أن اختيار الحيوانات المنوية، تم بناء على ما إذا كانت تحتوي على كروموسوم "إكس" الذي يحرض التطور الجنيني الأنثوي، أو كروموسوم "واي" الذي يحرض التطور الجنيني الذكوري، باستخدام مقاييس الكثافة. وأوضحت الدراسة أن الحيوانات المنوية التي تحتوي على كروموسوم X أثقل قليلا من الحيوانات المنوية التي تحتوي على كروموسوم Y.
وقال فريق العلماء إن اختيار جنس الجنين قابل للنقاش أخلاقيا، إلا أن التعبير عن تفضيل الجنس للذرية أمر شائع بين الأزواج، ولا يقتصر على أولئك الذين يخضعون لعلاج العقم. الإثراء الجنسي للحيوانات المنوية ... يتيح اختيار الأجنة للجنس المطلوب، وفق صحيفة "ديلي ميل".
وأضافوا: "لا تؤدي طريقة اختيار الجنس إلى زيادة نسبة الأجنة المختلة الصيغة الصبغية الإضافية. لذلك، يمكن اعتبارها آمنة للغاية وفعالة وغير مكلفة ومقبولة من الناحية الأخلاقية". وأجريت تجربة باستخدام 1317 زوجا تم تقسيمهم إلى مجموعتين، مع 105 من الرجال كانوا في مجموعة الدراسة التي استخدمت فيها التقنية الجديدة.
ووفقا للدراسة، فإن 59 زوجا في هذه المجموعة يرغبون في إنجاب الإناث، وأدت هذه التقنية إلى إنشاء أجنة من الإناث بنسبة 79.1%. وأدى هذا إلى ولادة 16 فتاة دون أي تشوهات.
وانتهى الأمر بـ46 من الأزواج الراغبين في نسل ذكور بنسبة 79.6% من أجنة الذكور، ما أدى إلى ولادة 13 طفلا رضيعا يتمتع بصحة جيدة