مليشيات الحوثي تنقل مختطفين على ذمة قضية "المكحل" من إب إلى سجونها بصنعاء
مسؤول يمني رفيع يتحدث عن خيارات الرد الحكومي على حرب الحوثيين الاقتصادية ضد الشرعية
سفير اليمن لدى بريطانيا..يحذر من خطورة شرعنة انقلاب الحوثيين
لجنة الإغاثة بالجوف: النازحون يعيشون اوضاعاً مأساوية في مخيمات النزوح
قصف حوثي بالأسلحة الثقيلة يستهدف مناطق سكنية شرقي تعز
تقرير أممي.. نزوح أكثر من 3 ألف أسرة نازحة إلى محافظات خاضعة للحكومة الشرعية
السفير الأمريكي يؤكد على توحيد كافة جهود (قوى الشرعية)لإرغام جماعة الحوثي وإخضاعها للسلام
مؤتمر صحفي في مأرب يحذر المعهد الأوروبي حرف مسارات المصالحة في اليمن
حملة حوثية تداهم المحال التجارية والشركات بصنعاء
اعتراف حوثي جديد: وضعنا أصبح صعباً ونواجه تحديات كبيرة
يرى خبراء أن قضية المحتوى المرفوعة ضد محرك البحث غوغل، والمعروفة إعلاميا بقضية "غونزاليس" قد تُغير من شكل الإنترنت تماما.
والقضية تُحمّلُ الشركاتِ العملاقةَ العاملة في المجال التقني المسؤوليةَ عن خوارزميات الفيديوهات المُوصى بمشاهدتها، وهي قضيةٌ معقدة حسب خبراء.
وغونزاليس يعود لاسم شابة أميركية لقيت حتفها من بين 130 شخصاً قتلوا خلال هجوم إرهابي في باريس عام 2015. تقول الدعوى إن الخوارزميات على موقع "يوتيوب" المملوك لشركة "غوغل" أوصت بمقاطع فيديو تروج لجماعات إرهابية، كما ساعدت في تجنيد متدربين وتوجيههم.
وقضية "غونزاليس" تبحث نقض المادة 230 من قانون آداب الاتصالات الأميركي لعام 1996.
وهذا القانون يحمي محركات البحث على الإنترنت حالياً من المقاضاة بسبب المنشورات على مواقعها الإلكترونية.
وقد يغير صدور حكم ضد "غوغل" أسس القانون الذي يحكم الإنترنت. ولا شك أن العديد من الأشخاص أهدر الكثير من ساعات لا حصر لها بسبب خوارزميات التوصية التي تقترح عليهم مشاهدة مقطع فيديو جديد أو شخصية ما، لكن ماذا إن كانت هذه التوصيات ضارة أو غير لائقة للأطفال.
خبراء يرون أن استخدام الخوارزميات لفرز المحتوى، هو أحد عناصر النشر الأساسية التي يتمكن المستخدمون عن طريقها من تصفُّح شبكة الإنترنت بحرية، وبالتالي فإن هذا الإجراء محميٌّ بموجب المادة 230.
من جهة أخرى يقول آخرون، إن خوارزميات التوصية لا تكتفي بتقرير المحتوى الذي سيُعرَض فحسب، مثلما هو الحال في الأدوات المحايدة مثل محركات البحث، لكنها تعمل جاهدةً على الترويج له