الكشف عن تعديلات إسرائيلية تهدد بنسف صفقة غزة
مصادر محلية تكشف عن وصول تعزيزات عسكرية ضخمة من السعودية إلى العاصمة عدن
الجيش الأميركي يعلن عن تدمير 6 مسيرات و3 زوارق حوثية خلال 24 ساعة
أردوغان يفاجئ الشعب التركي و يعلن عن حوافز بـ30 مليار دولار لاستثمارات التكنولوجيا الفائقة
الداخلية تصدر توضيحا هاماً بشأن جوازات السفر الصادرة من جوازات الحوثي
عدوان حوثي يستهدف كبرى الجامعات الحكومية في اليمن
من المستفيد الوحيد من تعطيل قرارات البنك المركزي الاخيرة ؟..تقرير
تمثل تهديداً كبيراً يستدعي تحركاً دولياً عاجلاً.. محاضر سرية لاجتماعات ما يسمى «جهاز الأمن والمخابرات» التابع للحوثيين تفضح المستور
50 ألف باكستاني اختفوا في العراق والحكومة الباكستانية تطالب بغداد بفتح تحقيق عاجل
مليشيات الحوثي تخصص ملايين الريالات لتوزيع أسطوانات الغاز على أتباعها فقط
أعلنت الحكومة اليمنية، الإثنين، رفضها المشاركة في أي مشاورات أو مفاوضات في ملف الأسرى والمختطفين مع جماعة الحوثي الانقلابية، إلا بعد السماح لأسرة السياسي محمد قحطان بزيارته في سجون الحوثيين.
وقال رئيس اللجنة الإشرافية الحكومية المكلفة بالتفاوض في ملف الأسرى والمختطفين هادي هيج في تغريدة على موقع تويتر، "نقترب من مشارف عيد الأضحى المبارك ولا تزال اسرة المشمول بالقرار الأممي السياسي محمد قحطان تبحث عن زيارته".
وأضاف بأن ما تتعرض له أسرة قحطان جريمة إنسانية، وأن الفريق الحكومي تحمل المسؤولية القانونية والأدبية تجاه معاناة أسرة "قحطان".
وأكد أن موقف الوفد الحكومي واضح وأنهم لن يشاركوا في أي مفاوضات إلا بعد السماح لأسرة قحطان بزيارته، مطالبا المبعوث الأممي بالضغط على الحوثيين لتحقيق مطالب أسرة قحطان وإنجاح ملف الأسرى والمختطفين.
ويوم أمس، حمل رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، الأمم المتحدة والمجتمع الدولي المسؤولية في تنفيذ قرارته المتعلقة باليمن، خصوصا ما يتعلق بالسياسي محمد قحطان المخفي في سجون الحوثيين منذ ثماني سنوات.
ويعد قحطان ضمن المشمولين بالقرار الأممي 2216 والذي تم الإفراج عنهم مؤخراً في عمليات تبادل في الوقت الذي أصرت جماعة الحوثي على استبعاده من الصفقة.