إصابة مدني بقصف حوثي مسير غرب تعز
مسلحون مجهولون يفجرون أنبوب نفط رئيسي في شبوة
جامعة بريطانية تمنع طلّابا من الدراسة بسبب التضامن مع فلسطين
رئيس كولومبيا: هجمات إسرائيل على غزة نازية
بحثا عن الرهائن.. بريطانيا تُسيّر رحلات جوية استطلاعية فوق غزة
بسبب كلمة فلسطين الخطوط الأمريكية تجبر مسافرا على خلع قميصه
عاجل..قيادي في كتائب القسام يتحدث عن هزيمة ساحقة لجيش الاحتلال ويؤكد :70% من قوات الاحتلال انسحبت من شمال غزة
مسلمون أمريكيون يعتزمون "التخلي عن بايدن" في الانتخابات القادمة لهذا السبب
تقرير أممي: تغير المناخ قد يقتل 120 ألف يمني والخسائر قد تبلغ 93 مليار دولار
قناة العربية تشكف حقيقة إرسال اسرائيل قطعاً بحرية وغواصة للبحر الأحمر وباب المندب
عاودت مؤسسة الجمهورية للصحافة والطباعة والنشر، نشاطها مجددا من مدينة تعز - مقرها الرئيس منذ تأسيسها في أكتوبر 1962- بعد توقف دام أكثر من 8 سنوات.
ودشنت المؤسسة الاعلامية، عودتها بإصدار عدد خاص من الصحيفة الورقية، بمناسبة الذكرى الـ61 من ثورة 26 سبتمبر المجيدة.
العدد الخاص الذي جاء في 48 صفحة، تضمن موادا صحيفة متميزة ومتنوعة، ركز في مجمله على المعركة القائمة بين الجمهورية والإمامة،.
وفي تصريح صحفي خلال حفل التدشين في مقر الصحيفة، قال رئيس مجلس إدارة مؤسسة الجمهورية - رئيس التحرير - بلال الطيب، إن عودة الصحيفة للعمل مجددا بعد قرابة 9 سنوات توقف، هو انجاز كبير وخطوة مهمة في مسار المعركة الوطنية ضد الانقلاب الحوثي.
وأكد أن الصحيفة ستعمل على مواكبة التطورات وتوجيه الرأي العام، لمساندة القيادة الشرعية والمعركة ومحاربة الحوثيين.
وحسب الطيب، فإن الصحيفة التي عاودت نشاطها بإصدار أول عدد ورقي منذ توقفها في 2015، بدأت من الصفر، وبإمكانيات شبه معدومة، مضيفا انه ليس لطاقم الصحيفة سند سوى اسم "الجمهورية" العريق الذي كان جدوره ضاربا في أعماق الصحافة اليمنية .
وأشار إلى أن مبنى الصحيفة تعرض، عقب اجتياح جماعة الحوثي وسيطرتها عليه، لنهب كامل، بدءا من المعدات والأثاث مرورا بالارشيف والوثائق وانتهاءا بالمطابع التجارية التي كانت تعد من أحدث المطابع التي تمتلكها اليمن
وتعهد رئيس التحرير الطيب، لقراء الصحيفة باستمرار الصحيفة بنفس القوة التي كانت عليها سابقا، مع التركيز على الكيف لا الكم، وتقديم المحتوى المتميز.
وذكر الطيب ان الصحيفة تمتلك طاقما صحفيا وإداريا محترفا، ومتخصص في مختلف المجالات، الأمر الذي سيمكن "الجمهورية" من التربع على عرش الصحافة اليمنية ومنافسة كبرى الصحف العربية.