شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة
طالب الشقيق الأكبر لعضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق ( العميد يحي محمد عبدالله صالح ) من مقر اقامته بالعاصمة بيروت "" الرئيس الروسي " فلاديمير بوتين" بالتدخل في الملف اليمني من خلال الاسهام في دفع عملية سلام دائم وشامل في اليمن .
ووجه " يحي صالح " برقية تهنئة مطولة للرئيس الروسي " فلاديمير بوتين" بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية بروسيا الاتحادية مطالبا الأخير بأن "يولي القضية اليمنية شأناً خاصاً وان يكون لروسيا دورها المهم وثقلها السياسي الوازن على مستوى المجتمع الدولي وعلاقاتها الإقليمية للدفع نحو عملية سلام دائمة وشاملة وعادلة تحفظ لليمن سيادتها ومكتسباتها الوطنية وعلى رأسها نظامه الجمهوري والوحدة ونهجها الديمقراطي الذي اختاره شعبنا سبيلاً للوصول إلى السلطة".
كما اشاد " قائد الأركان السابق لقوات الأمن المركزي في عهد صالح بالرئيس الروسي و "بالمساعي الحثيثة التي تقوم بها روسيا لإقامة نظام عالمي جديد عادل ينهي حقبة الأحادية القطبية التي تعاملت على مدى 34عام بإزدواجية مقيته في المعايير تجاه القضايا العربية على وجه الخصوص، وعلى رأس تلك القضايا القضية الفلسطينية التي يعمل الغرب على طمسها، من خلال تقديم الدعم والاسناد للكيان الصهيوني لإرتكاب المجازر والفظائع والتهجير والتشريد بحق ابناء شعبنا العربي الفلسطيني، ولهذا نتطلع الى موقف روسي قوي لوقف العداون النازي الصهيوني القائم على غزة منذ ما يزيد عن خمسة أشهر، والدفع نحو تطبيق قرارات الشرعية الدولية تجاه كافة الحقوق المشروعة للفلسطينيين وعلى راسها حق العودة وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".