المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين
ذكر الجيش الأمريكي، اليوم الثلاثاء، أن الولايات المتحدة أرسلت إلى أوكرانيا آلاف الأسلحة الخفيفة وأكثر من 500 ألف طلقة ذخيرة صادرتها قبل أكثر من عام بينما كانت إيران تنقلها إلى حركة الحوثي في اليمن.
وتعد شحنة الأسلحة المرسلة الأسبوع الماضي أحدث مساعدة عسكرية تقدمها إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لكييف في معركتها لاستعادة الأراضي التي تحتلها روسيا.
وأُجهضت محاولة بايدن المنتمي إلى الحزب الديمقراطي إرسال المزيد من الأسلحة الأمريكية إلى كييف بسبب رفض رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون الدعوة للتصويت على حزمة مساعدات عسكرية جديدة بقيمة 60 مليار دولار.
ومع نفاد الأسلحة والذخائر لدى القوات الأوكرانية، وخاصة قذائف المدفعية الثقيلة، تبحث الولايات المتحدة وحلفاؤها عن أساليب جديدة لتسليح كييف.
وقالت القيادة المركزية الأمريكية في بيان نُشر على منصة التواصل الاجتماعي إكس إن الأسلحة التي نقلتها الولايات المتحدة إلى كييف في الرابع من أبريل نيسان “تشكل ما يكفي من العتاد لتجهيز” لواء أوكراني.
ويتكون لواء المشاة عادة من 3500 إلى 4000 جندي، لكن قوامه الدقيق غير معروف.
وأوضحت القيادة المركزية أن العتاد شمل أكثر من خمسة آلاف بندقية هجومية كلاشنيكوف (إيه.كيه-47) ورشاشات آليه وبنادق قنص وقذائف صاروخية وأكثر من خمسمائة ألف طلقة ذخيرة.
وأضافت أن الذخائر صودرت من أربع سفن “عديمة الجنسية” اعترضتها سفن البحرية الأمريكية وسفن قوات شريكة لم تحدد هويتها في الفترة بين 22 مايو أيار 2021 و15 فبراير شباط 2023.
وأشارت القيادة المركزية الأمريكية إلى أن الأسلحة كان مرسلة من الحرس الثوري الإيراني إلى الحوثيين.
ولم ترد بعثة إيران لدى الأمم المتحدة بعد على طلب للتعليق