الحوثيون يعلنون استمرارهم في مهمة استهداف إسرائيل ويتجاهلون خضوع طهران
ثلاث شركات طيران تنظم للخطوط الجوية اليمنية بتشجيع حكومي لتخفيف الضغط على الناقل الوطني
توكل كرمان: الحرب على إيران ليست بسبب غزة
تحذير غربي .. الحوثيون يقد يستأنفون الحرب نيابة عن إيران في اليمن
الرئيس يجتمع في عدن باللجنة الأمنية العليا ويستمع لتقارير عسكرية وأمنية واقتصادية
ماذا قال أمير قطر للإيرانيين بعد الضربة على قاعدة العديد؟
إيران تعلن رسميًا حصيلة قتلاها في الضربات الإسرائيلية
كارثة حلت بالريال اليمني.. أسعار الصرف تسجل اليوم أكبر انهيار في قيمة العملة وسط تراجع مستمر وسريع
ميسي يواجه فريقه السابق باريس سان جيرمان في كأس العالم للأندية والأهلي المصري يودع البطولة
ماذا قالت اليمن عن اعتداء إيران على سيادة دولة قطر؟
أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، فجر السبت، أنها تلقت تقريرا عن حادث على بعد 126 ميلا بحريا شرق مدينة عدن .
وأضافت أن السلطات تحقق في الأمر. كما أكدت أن قبطان سفينة تجارية أبلغ بوقوع انفجارات في محيطها.
وتابعت أن الطاقم بخير، وأن السفينة أبحرت باتجاه الميناء التالي.
وبعد مرور أشهر على إطلاق الاتحاد الأوروبي مهمة "أسبيدس" لحماية السفن في البحر الأحمر، رأى رئيس تلك المهمة الأميرال فاسيليوس جريباريس، أن على الأوروبيين زيادة حجم تلك القوات البحرية إلى أكثر من الضعف. وقال جريباريس: "ليس لدينا ما يكفي من الأصول لاسيما أن المنطقة التي يجب تغطيتها واسعة"، وفق ما نقلت وكالة "بلومبيرغ" الجمعة.
كما أضاف أنه حث الدول الأعضاء في الاتحاد على توفير المزيد من الأصول.
إلى ذلك، أكد في الوقت عينه أن أربع سفن تابعة للاتحاد الأوروبي نفذت منذ فبراير الماضي دوريات في المياه القريبة من اليمن، وقدمت مساعدة وثيقة لـ 164 سفينة.
وأشار إلى أن تلك السفن اعترضت أيضا أكثر من 12 مسيرة، وأبطلت مفعول أربعة صواريخ باليستية مضادة للسفن.
أكثر من 150 هجوماً وكان هذا الأسطول الأوروبي أكد في أبريل الماضي، أن كافة اعتداءات الحوثيين أخفقت في مناطق تحركه بالبحر. وإلى جانب "أسبيدس" تعمل في هذا الممر البحري المهم دولياً، مهمة أخرى أميركية بريطانية تحت اسم "حارس الازدهار" أطلقت قبلها، من أجل حماية سفن الشحن من هجمات الحوثيين.
إذ عمدت جماعة الحوثي اليمنية منذ نوفمبر الماضي إلى شن أكثر من 150 هجوماً على سفن تجارية، زعمت أنها كانت متجهة إلى إسرائيل.
كما توعد الحوثيون بتوسيع هجماتهم حتى البحر الأبيض المتوسط أيضاً، بحجة دعم قطاع غزة الذي يخضع لحرب إسرائيلية مدمرة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وقد دفعت تلك الاعتداءات بالفعل الشركات التجارية على التحول إلى مسار أطول وأعلى تكلفة حول إفريقيا.
كما أدت إلى غرق سفينة شحن تحمل اسم "روبيمار"، كانت محملة بمواد خطرة، وأصابت سفينتين أخريين بشكل كبير مؤخراً أيضا.
وأسفرت إحدى الهجمات كذلك عن مقتل 3 بحارة جراء قصف صاروخي لسفينة ترو كونفيدنس، التي كانت ترفع علم بربادوس وتديرها اليونان.
إلى ذلك، أذكت هذه الاعتداءات المخاوف من أن تؤدي الحرب بين إسرائيل وحماس إلى زعزعة استقرار منطقة الشرق الأوسط.
في حين نفذت الطائرات الأميركية عشرات الغارات أيضا على مواقع حوثية في اليمن، وتمكنت من صد العديد من الصواريخ والدرون التي أطلقت نحو سفن الشحن