ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
أعادت مكتبة الفرقان العامة بمحافظة الحديدة فتح أبوابها أمام القراء والباحثين والمثقفين من الطلاب والأكاديميين بعد أن كانت قد أغلقت أبوابها أمام القراء بسبب عجز مالي كانت تمر به.
وأكد رئيس مؤسسة الفرقان الخيرية الشيخ حسن بن علي الزومي أن إعادة فتح أبواب المكتبة جاء بعد الجهود التي بذلتها مؤسسة ثابت الخيرية ممثلة بالحاج عبد الجليل ثابت والتي قامت بدعم المكتبة ماديا, وتبني جزء كبير من الميزانية التشغيلية التي تخص المكتبة إسهاما منها في دعم ونشر الثقافة بعد توقف دام عدة شهور.
وأشار الزومي الى أن المكتبة عاودت فتح أبوابها للجمهور والقراء بعد أن تم رفدها بمجموعة من الكتب والمراجع القيمة في مجالات علمية ومعرفية مختلفة في مسعى منها لإعادة تأهيلها وتعزيز دورها التنويري بتكلفة أجمالية بلغت 47.000.000 مليون ريال.
وأضاف بأن المكتبة تحوي أكثر من 21 ألف و283 كتاب من مختلف الأقسام العلمية، والأدبية، والثقافية، والتاريخية، والتراثية وتضم أكثر من 7500 عنوانا, كما أنه سيتم رفدها بما يقارب 20 ألف كتاب قريبا, مشيراً إلى أن المكتبة تحتوي أيضا على قسم للانترنت وتصوير الملازم والأوراق برسوم مخفضة إلى جانب قسم الفهارس الذي يوفر ويسهل للطلاب الباحثين والمثقفين والصحفيين عبر المواقع البحثية ومراكز البحوث كافة المعلومات التي يطلبونها كل بحسب تخصصه.
وأكد أنه في الوقت نفسه بأن إعادة افتتاح المكتبة سيساهم كثيرا في إعادة الثقة بين القارئ والكتاب بعد الانقطاع الذي دام أكثر من شهور بسبب إغلاق المكتبة أبوابها نظراً للعجز المالي الذي كانت تمر به.