مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين
بدا موظفو وعاملو جامعة تعز صباح اليوم بتنفيذ اعتصاما مفتوحا عن العمل وذلك احتجاجا على عدم إيفاء الجامعة بوعودها وصرف مستحقاتهم من الحوافز المالية للربع الأخير من العام الماضي وهو ما اعتبروه تنصل عن المسئولية من قبل الجامعة.
وفي الاعتصام قال الأستاذ / طارق محمد عبد الملك مدير عام الدراسات العليا بالجامعة أن من بين أسباب الإعتصام هو غياب الحقوق المادية للموظفين والمتمثلة في الحافز وأن الموظفين منذ سنة وهم يطالبون بحقوقهم وخاصة ما يسمى الكادر الخاص فتم جرهم وتحويلهم إلى المصطلح الجديد وهو ما يسمى الحافز حيث كانت مطالبهم تتمثل بمساواتهم بالقضاء أو حافز يميزهم عن غيرهم حيث وهم يعملون في مرفق خدمي .
كما أوضح المضربون أن مطلبهم أقتصر على تعديل المادة ( 106 ) من اللائحة التي تنص على الوضع الخاص للكادر الإداري داخل الجامعة ومع ذلك تم جرهم إلى موضوع الحوافز وتم القبول به نظر للوضع المتقشف الذي تمر به الدولة , إلا أن الجامعة بدأت بالمماطلة من جديد ولم تصرف لهم أي حافز خلال الثلاثة الشهور الأخيرة من عام 2010م .
ونوه إلي أن المبالغ التي أعيدت للمالية مع نهاية العام الماضي 70 مليون ريال بينما ما يحتجه موظفي الجامعة 14 مليون شهريا بمعدل 42 مليون للأشهر التي حرموا من حوافزها ومع ذلك أصرت الجامعة على عدم الصرف لهم لأسباب وصفوها بالمجهولة , مطالبين بذات الوقت من وزارة التعليم العالي ورئيس الجامعة بإقرار تشريع يضمن لهم كافة حقوقهم كما القضاء وقانون المعلم كون الحافز أصبح كما البدلات يصرف ويمنع وفق أهواء بعض القائمين على الجامعة.