في ماوية شرق تعز.. عملية نوعية تسفر عن سقوط 20 قتيلا ومصابا من عناصر جماعة الحوثي بسبب معتقداتهم.. الحوثيون مستمرون في اختطاف وإخفاء 5 من ابناء الطائفة البهائية في اليمن شبوة.. عمال شركة النفط يستأنفون الإضراب ويطالبون بإقالة مسئولين اثنين يتواجدون في اليمن ولهم علاقات تاريخية مع مصر.. من هم البهرة؟ اشتعال حرب المسيرات بين موسكو وكييف و حريق بمصفاة نفط وتضرر مصانع في روسيا واشنطن بوست.. تكشف عن تقديم عرضا مغريا من الإدارة الأمريكية لإسرائيل مقابل التراجع عن اجتياح رفح الجيش الإسرائيلي يشن غارات متواصلة على قطاع غزة والدفاع المدني يعلن عن مقتل طبيبين في دير البلح معلومات تنشر لأول مرة ..إليك اسباب تشنجات أصابع اليد وعلاجها وطرق الوقاية أعرف متى يكون الغضب علامة على مرض نفسى.. طبيب متخصص يوضح التفاصيل أول رئيس دولة يطالب باعتقال نتنياهو.. ومواجهات شرسة في تغريدات بينهما
أفادت صحيفة جزائرية بأن مسئول المخابرات والرجل القوي سابقا في نظام القذافي عبد الله السنوسي، لجأ إلى حماية حركة التمرد المسلحة الجديدة في شمال مالي، بينما تمكن المتحدث السابق باسم الحكومة الليبية، موسى إبراهيم، من الاستقرار في النيجر.
وذكرت صحيفة (الشروق اليومي) في موقعها الالكتروني مساء الاثنين انه بات في حكم المؤكد لدى عدة أجهزة أمن في المنطقة أن السنوسي، "لجأ إلى حماية حركة التمرد المسلحة الجديدة في شمال مالي، التي تتشكل نخبتها الأساسية من عسكريين سابقين في الجيش الليبي، تنحدر أصولها من الأقليات العربية التي تقطن شمال مالي، فروا من ليبيا بعد سقوط النظام حاملين معهم معدات عسكرية ثقيلة وخبرة عسكرية كبيرة".
وأضافت الصحيفة - وفق مانقلته القدس العربي- أن السنوسي حظي بحماية قائد التمرد، العقيد الليبي المالي الأصل محمد نجم، في حين تمكن المتحدث السابق باسم الحكومة الليبية، موسى إبراهيم، من الاستقرار في النيجر،التي لجا إليها الصيف الماضي الساعدي نجل القذافي.
ومن جهة أخرى، كشفت (الشروق اليومي) أن سفير ليبيا السابق في الجزائر، عبد المولى سالم الغضبان، يواجه ملفا قضائيا ثقيلا أعدته السلطات الجديدة في طرابلس التي اختبرت قبل أيام رد فعل الجزائر على طلب وشيك بتسليمه.
ونقلت الصحيفة عن مصادر اطلعت على تلك الاتصالات، قولها إن مسئولين ليبيين تحدثوا لنظرائهم الجزائريين عن نيتهم إرسال مذكرة تطالب الجزائر بتسليم الغضبان لمحاكمته في عدة قضايا يواجه فيها السفير اتهامات تصل عقوبتها إلى الإعدام.