وسط تحذيرات حقوقية… إعدام الحوثيين 11 من أبناء تهامة بتهمة التجسس والحراك التهامي يرد القيادة المركزية الأمريكية يعلن تدمير 3 مسيّرات أطلقها الحوثيون باتجاه البحر لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم! رسميًا.. الهلال يحصد لقب الدوري السعودي للمرة الـ 19 في تاريخه واشنطن بوست تشكف تفاصيل صفقة قدمتها أميركا للعدو الصهيوني لتجنب غزو رفح بعد الفيديو الغامض.. أبو عبيدة يزف خبراً سيشعل الكيان الصهيوني والقسام توجه رسالة لقادة الاحتلال الفريق بن عزيز : المليشيات قامت بتصفية عشرات المعتقلين في سجونها تحت التعذيب تفاصيل أول زيارة حكومية لسفينة روبيمار منذ غرقها في البحر الأحمر من بيت الى بيت..صراع الاجنحة الحوثية ينفجر وسلطان السامعي يتحدث عن حرب أهلية في مناطق جماعته :أنا وصلّت رسالتي والأيام بيننا
شكك أعضاء بارزون في الحزب الجمهوري الأميركي بشكل لا نقاش فيه بعملية مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في شهر مايو الماضي، كون الصور التي رآها نواب من الحزب الجمهوري لجثة بن لادن في مقر وزارة الدفاع الأميركية، لم تكن أكثر من صور غير واضحة لجثة مشوهة في منطقة الوجه، إذ اقترح نشطاء بارزون في كوادر الحزب أن تكون هذه القضية أحد أدوات المواجهة مع الحزب الديمقراطي الذي رشح قبل أشهر الرئيس الأميركي باراك أوباما رئيسا للولايات المتحدة الأميركية.
ووفقا لمقالات وتحليلات لأنصار الحزب الجمهوري العازم على قطع الطريق على مرشح الحزب الديمقراطي، ومنعه من الظفر بولاية ثانية، فإن قضية مقتل بن لادن لا تزال عصية على فهم الأميركيين، إذ أن الإدارة الأميركية لم تكن مقنعة في مسألة التعتيم على صور أو فيديو مقتل بن لادن، الذي يستبعد الأميركيين أن يروه مجددا في أحد خطاباته الشهيرة على أعتاب الإنتخابات الأميركية المقررة في نوفمبر المقبل. إذ يتساءل أنصار للحزب الجمهوري عن السبب الحقيقي وراء التمسك بخيار إعتبار صور جثة بن لادن بأنها وثائق سرية لا يجوز للإطلاع عليها، إذ ينبغي أن يصار الى نشر هذه الوثائق في الذكرى السنوية الأولى لمقتل بن لادن في شهر مايو المقبل، وإلا فإن عملية القتل برمتها تصبح موضع تشكيك من غالبية الأميركيين، خصوصا وأن معيار بشاعة صور جثة بن لادن ليس مقبولا، إذ أن أفلام الرعب والخيال التي تنتجها شركات الإنتاج السينيمائي الأميركي لا يمكن مضاهاتها في مسألة البشاعة.