حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد تركيا تكشف عن عطل خطير بمروحية الرئيس الإيراني الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم
قام العالم اليمني الدكتور خالد نشوان بالإدلاء بصوته في الانتخابات الرئاسية المبكره في مديرية السبعين الدائرة التاسعة حيث مقر اقامته ، وقال الدكتور نشوان " دعوت نفسي والشعب اليمني للتصويت الى جانب عبدربه منصور هادي وهذا ليس من اجله ولكن من اجل التغيير ومن اجل مستقبل افضل لليمن .
وقال أن يوم الواحد والعشرين من فبراير هو منعطف تاريخي هام في حياة اليمنيين فأبناء اليمن ولاول مره منذ ثلاثين عاماً بل ومنذ آلاف السنين لاول مره يتم فيها تغيير الحاكم من خلال صناديق الاقتراع بغض النظر عن الاسس والاسباب التي اوصلت الى فعل هذا العمل.
ردا على سؤال احد الصحفيين لماذا اتخذ قرار الدعوى في الطعن في الانتخابات الرئاسية " قال لانني كنت اتمنى أن يتم التغيير بصورة اكثر ديمقراطية وأن تكون الانطلاقه من هذه النقطه بداية بناء يمن بصورة صحيحه لا يشوبها التشوه لكن ليس بالامكان الا ما امكن، اما يومنا هذا هو يوم التغيير الاول في تاريخ اليمن القديم والحديث عن طريق صناديق الاقتراع وكنت معه بقلبي وبكل جوارحي ولو حتى بالطريقة القسريه التي تطلبتها هذه المرحلة الحرجه وكنت اشعر بأنني سأمنح قوة اكثر لهذا اليوم بأي حال من الاحوال فلا افضل من أن يذهب اليمني وهو يدرك ويعلم تماماً ما يصنع فقبل الدعوى القضائيه كان الناس في حالة تشكك في كل شيء وفي حالة من غياب الوعي بما يدور حولهم وفي فهم مزيف للحقائق حتى في اهمية يوم 21 فبراير ونتيجة لعدم وجود شفافيه وموضوعيه في طرح اهمية يوم انتقال السلطه بالطرق السلميه يوم التغيير الاول في اليمن، والسبب هي وسائل الإعلام اليمنيه التي صدأت وتأخرت عن مواكبة العصر والسبب الثاني هو توجه بعض القوى السياسيه في اليمن والتي لا زالت تعيش في حقبة الستينيات ولم تستفيد بعد من دروس الثورات العربيه، وعلى الرغم أن هناك حاجة موضوعيه في المضي قدما من اجل التغيير ولو حتى بالطريقه التي لا توفر الديمقراطيه المثلى كما هو الجاري الآن، وكان على اليمني مع استثناء القله القليله التي تعي ما يحدث إما أن يشعر أنه مستغفل فيحجم عن الانتخابات أو انه يندفع نحو الانتخابات مع التيار لكن ليس بقناعه ووعي بما يصنع، فيدلي بصوته دون أن يرهنه بالمستقبل وبما سيصنع من وعدوه باليمن الجديد يمن الديمقراطيه والعداله، بحيث يكون في حالة من الجهوزيه لمحاسبة من ستسول له نفسه للرجوع باليمن الى آتون الدكتاتوريه والفرديه او الاسريه