لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم! رسميًا.. الهلال يحصد لقب الدوري السعودي للمرة الـ 19 في تاريخه واشنطن بوست تشكف تفاصيل صفقة قدمتها أميركا للعدو الصهيوني لتجنب غزو رفح بعد الفيديو الغامض.. أبو عبيدة يزف خبراً سيشعل الكيان الصهيوني والقسام توجه رسالة لقادة الاحتلال الفريق بن عزيز : المليشيات قامت بتصفية عشرات المعتقلين في سجونها تحت التعذيب تفاصيل أول زيارة حكومية لسفينة روبيمار منذ غرقها في البحر الأحمر من بيت الى بيت..صراع الاجنحة الحوثية ينفجر وسلطان السامعي يتحدث عن حرب أهلية في مناطق جماعته :أنا وصلّت رسالتي والأيام بيننا قائد قوات الأمن الخاصة بمارب : مليشيا الحوثي الإرهابية تستخدم النساء والأطفال لزعزعة الأمن وسنقدم الدعم للشرطة النسائية عاجل .. السلطة المحلية بمحافظة مأرب: جميع الطرقات من جانبنا مفتوحة منذ قرابة 3 أشهر ونستغرب تأخر الحوثي كل هذه المدة للتعاطي مع مبادرة فتح الطرقات
وقالت صحيفة اليوم السابع المصرية أنه:" وفور بدء الجلسة أصر سامح عاشور نقيب المحامين على رفضه لخروج المحامى عبد العزيز عامر صاحب طلب الرد، من قاعة المحكمة، فردت المحكمة أن ذلك من سلطة المحكمة فقط، فطلب عاشور بتسجيل اعتراضه بصفته نقيب المحامين على قرار المحكمة بإخراج المحامى خارج القاعة، وهو ما دفع المدعين بالحق المدنى بالتصفيق له".
وعقب ذلك أكدت المحكمة وفق الصحيفة المصرية، أنها منذ تاريخها لا تفرق بين متهم وآخر، فسألت المحكمة المتهم الأول محمد حسنى مبارك الرئيس السابق هل لديك ما تقوله حول القضية أو أى تعقيب عن الجلسات؟ فأجاب مبارك على المحكمة "لا يا سيادة القاضى ساكتفى بما سيقوله فريد الديب".
ليقف الديب بعد ذلك ويطلب من المحكمة تسجيل اعتراضه على التقرير الذى قدمته النيابة بخصوص نقل موكله مبارك إلى مستشفى السجن، مؤكدا أن المحكمة هى التى قررت فى أولى جلسات المحاكمة فى 3 أغسطس، بإيداع موكله المركز الطبى العالمى، وكان على النائب العام رفض ذلك التقرير الذى جاء له من قبل لجنة الصحة بمجلس الشعب، مؤكدا أنه لا يجوز لأى جهة التدخل فى عمل المحكمة، وحتى لا تتدخل أعمال السلطة التشريعية فى أعمال السلطة القضائية، وهنا صفق له جميع المحامين الحاضرين عن المتهمين.
وحسب ذات الصحيفة، فإنه ما أن انتهى فريد الديب من حديثه، حتى تحدث مبارك للمحكمة وقال بيت شعر شهير "بلادى وإن جارت عليا عزيزة وأهلى وإن ضنوا عليا كرام"، ليتقدم الديب بمذكرة للمحكمة كشف فيها أن بيان التحركات يؤكد أن حسين سالم المتهم الثانى فى القضية غادر البلاد قبل ثورة 25 يناير بأسبوع، مؤكدا أنه لم يهرب من البلاد بعد الثورة كما يتردد.